الكتاب | الباب | الرواة | المعصومين | متن الحديث | |
---|---|---|---|---|---|
كتاب الروضة | علي بن محمد ، عن علي بن العباس ، عن محمد بن زياد ، عن أبي بصير ، قال : سألت أبا عبد الله عليه السلام عن قول الله عزوجل : (والذين إذا ذكروا بآيات ربهم لم يخروا عليها صما وعميانا)؟ قال : «مستبصرين ليسوا بشكاك». | Details | |||
كتاب الروضة | سهل بن زياد ، عن بكر بن صالح ، عن محمد بن سنان ، عن معاوية بن وهب ، قال : تمثل أبو عبد الله عليه السلام ببيت شعر لابن أبي عقب : ||| وينحر بالزوراء منهم لدى الضحى ... ثمانون ألفا مثل ما تنحر البدن |||| وروى غيره «البزل» . ثم قال لي : «تعرف الزوراء ؟». قال : قلت : جعلت فداك يقولون : إنها بغداد. قال : «لا». ثم قال : «دخلت الري؟» قلت : نعم. قال : «أتيت سوق الدواب؟» قلت : نعم. قال : «رأيت الجبل الأسود عن يمين الطريق؟ تلك الزوراء ، يقتل فيها ثمانون ألفا ، منهم ثمانون رجلا من ولد فلان ، كلهم يصلح للخلافة ». قلت : ومن يقتلهم جعلت فداك؟ قال : «يقتلهم أولاد العجم». | Details | |||
كتاب الروضة | سهل ، عن بكر بن صالح رفعه : عن أبي عبد الله عليه السلام ، قال : «الناس معادن كمعادن الذهب والفضة ، فمن كان له في الجاهلية أصل ، فله في الإسلام أصل ». | Details | |||
كتاب الروضة | عدة من أصحابنا ، عن سهل بن زياد ، عن الحجال ، عن حماد ، عن الحلبي : عن أبي عبد الله عليه السلام ، قال : «خالط الناس تخبرهم ، ومتى تخبرهم تقلهم ». | Details | |||
كتاب الروضة | الحسين بن محمد الأشعري ، عن معلى بن محمد ، عن الحسن بن علي الوشاء ، عن محمد بن الفضيل ، عن أبي حمزة ، قال : سمعت أبا جعفر عليه السلام يقول : «لكل مؤمن حافظ وسائب ». قلت : وما الحافظ ، وما السائب يا با جعفر ؟ قال : «الحافظ من الله ـ تبارك وتعالى ـ حافظ من الولاية يحفظ به المؤمن أينما كان ؛ وأما السائب ، فبشارة محمد صلى الله عليه وآله يبشر الله ـ تبارك وتعالى ـ بها المؤمن أينما كان ، وحيثما كان». | Details |