الكتاب | الباب | الرواة | المعصومين | متن الحديث | |
---|---|---|---|---|---|
كتاب التوحيد | باب الحركة والانتقال | وعنه ، عن محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد بن عيسى ، عن الحسين بن سعيد ، عن النضر بن سويد ، عن عاصم بن حميد ، عن أبي بصير : عن أبي عبد الله عليه السلام ، قال : « من زعم أن الله من شيء ، أو في شيء ، أو على شيء ، فقد كفر ». قلت : فسر لي ، قال : « أعني بالحواية من الشيء له ، أو بإمساك له ، أو من شيء سبقه » . | Details | ||
كتاب التوحيد | باب الحركة والانتقال | وعنه ، عن محمد بن يحيى ، عن محمد بن الحسين ، عن صفوان بن يحيى ، عن عبد الرحمن بن الحجاج ، قال : سألت أبا عبد الله عليه السلام عن قول الله عز وجل : ( الرحمن على العرش استوى ) فقال : « استوى في كل شيء ؛ فليس شيء أقرب إليه من شيء ، لم يبعد منه بعيد ، ولم يقرب منه قريب ، استوى في كل شيء » . | Details | ||
كتاب التوحيد | باب الحركة والانتقال | وبهذا الإسناد ، عن سهل ، عن الحسن بن محبوب ، عن محمد بن مارد : أن أبا عبد الله عليه السلام سئل عن قول الله عز وجل : ( الرحمن على العرش استوى ) فقال : « استوى من كل شيء ؛ فليس شيء أقرب إليه من شيء ». | Details | ||
كتاب التوحيد | باب الحركة والانتقال | علي بن محمد ومحمد بن الحسن ، عن سهل بن زياد ، عن الحسن بن موسى الخشاب ، عن بعض رجاله : عن أبي عبد الله عليه السلام ، أنه سئل عن قول الله عز وجل : ( الرحمن على العرش استوى ) فقال : « استوى على كل شىء ؛ فليس شىء أقرب إليه من شىء » . | Details | ||
كتاب التوحيد | باب الحركة والانتقال | عنه ، عن عدة من أصحابنا ، عن أحمد بن محمد بن خالد ، عن يعقوب بن يزيد ، عن ابن أبي عمير ، عن ابن أذينة : عن أبي عبد الله عليه السلام في قوله تعالى : ( ما يكون من نجوى ثلاثة إلا هو رابعهم ولا خمسة إلا هو سادسهم ) فقال : « هو واحد واحدي الذات ، بائن من خلقه ، وبذاك وصف نفسه ، وهو بكل شيء محيط بالإشراف والإحاطة والقدرة ( لا يعزب عنه مثقال ذرة في السماوات ولا في الأرض ولا أصغر من ذلك ولا أكبر ) بالإحاطة والعلم ، لابالذات ؛ لأن الأماكن محدودة تحويها حدود أربعة ، فإذا كان بالذات لزمها الحواية ». في قوله : ( الرحمن على العرش استوى ) : | Details |