الكتاب | الباب | الرواة | المعصومين | متن الحديث | |
---|---|---|---|---|---|
كتاب الإيمان والكفر | باب أنه لايؤاخذ المسلم بما عمل في الجاهلية | محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد بن عيسى ، عن ابن محبوب ، عن جميل بن صالح ، عن أبي عبيدة : عن أبي جعفر عليه السلام ، قال : « إن ناسا أتوا رسول الله صلى الله عليه وآله بعد ما أسلموا ، فقالوا : يا رسول الله ، أيؤخذ الرجل منا بما كان عمل في الجاهلية بعد إسلامه؟ فقال لهم رسول الله صلى الله عليه وآله : من حسن إسلامه ، وصح يقين إيمانه ، لم يأخذه الله - تبارك وتعالى - بما عمل في الجاهلية ؛ ومن سخف إسلامه ، ولم يصح يقين إيمانه ، أخذه الله - تبارك وتعالى - بالأول والآخر ». | Details | ||
كتاب الإيمان والكفر | باب من يعيب الناس | علي بن إبراهيم ، عن محمد بن عيسى ، عن يونس ، عن أبي عبد الرحمن الأعرج وعمر بن أبان ، عن أبي حمزة : عن أبي جعفر وعلي بن الحسين صلوات الله عليهم ، قالا : « إن أسرع الخير ثوابا البر ، وأسرع الشر عقوبة البغي ، وكفى بالمرء عيبا أن ينظر في عيوب غيره ما يعمى عليه من عيب نفسه ، أو يؤذي جليسه بما لايعنيه ، أو ينهى الناس عما لا يستطيع تركه ». | Details | ||
كتاب الإيمان والكفر | باب من يعيب الناس | محمد بن يحيى ، عن الحسين بن إسحاق ، عن علي بن مهزيار ، عن حماد بن عيسى ، عن الحسين بن مختار ، عن بعض أصحابه : عن أبي جعفر عليه السلام ، قال : « كفى بالمرء عيبا أن يتعرف من عيوب الناس ما يعمى عليه من أمر نفسه ، أو يعيب على الناس أمرا هو فيه لايستطيع التحول عنه إلى غيره ، أو يؤذي جليسه بما لايعنيه ». | Details | ||
كتاب الإيمان والكفر | باب من يعيب الناس | محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد بن عيسى ، عن علي بن النعمان ، عن ابن مسكان ، عن أبي حمزة ، قال : سمعت علي بن الحسين عليهماالسلام يقول : « قال رسول الله صلى الله عليه وآله : كفى بالمرء عيبا أن يبصر من الناس ما يعمى عليه من نفسه ، وأن يؤذي جليسه بما لايعنيه ». | Details | ||
كتاب الإيمان والكفر | باب من يعيب الناس | علي بن إبراهيم ، عن أبيه ؛ وعدة من أصحابنا ، عن سهل بن زياد جميعا ، عن ابن أبي نجران ، عن عاصم بن حميد ، عن أبي حمزة الثمالي : عن أبي جعفر عليه السلام ، قال : « إن أسرع الخير ثوابا البر ، وإن أسرع الشر عقوبة البغي ، وكفى بالمرء عيبا أن يبصر من الناس ما يعمى عنه من نفسه ، أو يعير الناس بما لا يستطيع تركه ، أو يؤذي جليسه بما لايعنيه ». | Details |