Index

Search by: Hadeeth   Bab

الكتاب الباب الرواة المعصومين متن الحديث
كتاب الدعاء باب القول عند الإصباح والإمساء علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن حماد بن عيسى ، عن عبد الله بن ميمون : عن أبي عبد الله عليه‌ السلام : « أن عليا عليه‌ السلام كان يقول إذا أصبح : سبحان الله الملك القدوس - ثلاثا - ؛ اللهم إني أعوذ بك من زوال نعمتك ، ومن تحويل عافيتك ، ومن فجأة نقمتك ، ومن درك الشقاء ، ومن شر ما سبق في الليل ؛ اللهم إني أسألك بعزة ملكك وشدة قوتك وبعظيم سلطانك وبقدرتك على خلقك ثم سل حاجتك ». Details      
كتاب الدعاء باب القول عند الإصباح والإمساء حميد بن زياد ، عن الحسن بن محمد بن سماعة ، عن غير واحد من أصحابه ، عن أبان بن عثمان ، عن عيسى بن عبد الله : عن أبي عبد الله عليه‌ السلام ، قال : « إذا أصبحت ، فقل : اللهم إني أعوذ بك من شر ما خلقت وذرأت وبرأت في بلادك وعبادك ؛ اللهم إني أسألك بجلالك وجمالك وحلمك وكرمك كذا وكذا ». ‌ Details      
كتاب الدعاء باب القول عند الإصباح والإمساء عدة من أصحابنا ، عن سهل بن زياد وأحمد بن محمد ؛ وعلي بن إبراهيم ، عن أبيه جميعا ، عن الحسن بن محبوب ، عن مالك بن عطية ، عن أبي حمزة الثمالي : عن أبي جعفر عليه‌ السلام ، قال : « ما من عبد يقول إذا أصبح قبل طلوع الشمس : الله أكبر ، الله أكبر كبيرا ، وسبحان الله بكرة وأصيلا ، والحمد لله رب العالمين كثيرا لاشريك له ، وصلى الله على محمد وآله إلا ابتدرهن ملك ، وجعلهن في جوف جناحه ، وصعد بهن إلى السماء الدنيا ، فتقول الملائكة : ما معك؟ فيقول : معي كلمات قالهن رجل من المؤمنين وهي كذا وكذا ، فيقولون : رحم الله من قال هؤلاء الكلمات وغفر له ». قال : « وكلما مر بسماء ، قال لأهلها مثل ذلك ، فيقولون : رحم الله من قال هؤلاء الكلمات وغفر له ، حتى ينتهي بهن إلى حملة العرش ، فيقول لهم : إن معي كلمات تكلم بهن رجل من المؤمنين وهي كذا وكذا ، فيقولون : رحم الله هذا العبد وغفر له ، انطلق بهن إلى حفظة كنوز مقالة المؤمنين ؛فإن هؤلاء كلمات الكنوز حتى تكتبهنفي ديوان الكنوز ».‌ Details      
كتاب الدعاء باب القول عند الإصباح والإمساء عنه ، عن عثمان بن عيسى ، عن سماعة ، عن أبي بصير : عن أبي عبد الله عليه‌ السلام ، قال : « كان أبي عليه‌ السلام يقول إذا أصبح : بسم الله وبالله وإلى الله وفي سبيل الله وعلى ملة رسول الله صلى‌ الله ‌عليه ‌وآله ؛ اللهم إليك أسلمت نفسي ، وإليك فوضت أمري ، وعليك توكلت يا رب العالمين ؛ اللهم احفظني بحفظ الإيمان من بين يدي ، ومن خلفي ، وعن يميني ، وعن شمالي ، ومن فوقي ، ومن تحتي ، ومن قبلي ، لا إله إلا أنت ، لاحول ولاقوة إلا بالله ، نسألك العفو والعافية من كل سوء وشر في الدنيا والآخرة ؛ اللهم إني أعوذ بك من عذاب القبر ، ومن ضغطة القبر ، ومن ضيق القبر ، وأعوذ بك من سطوات الليل والنهار ؛ اللهم رب المشعر الحرام ، ورب البلد الحرام ، ورب الحل والحرام ، أبلغ محمدا وآل محمد عني السلام ؛ اللهم إني أعوذ بدرعك الحصينة ، وأعوذ ‌... بجمعك أن تميتني غرقا ، أو حرقا ، أو شرقا ، أو قودا ، أو صبرا ، أو مسما ، أو ترديا في بئر ، أو أكيل السبع ، أو موت الفجأة ، أو بشيء من ميتات السوء ، ولكن أمتني على فراشي في طاعتك وطاعة رسولك صلى‌ الله ‌عليه ‌وآله مصيبا للحق غير مخطئ ، أو في الصف الذي نعتهم في كتابك كأنهم بنيان مرصوص ، أعيذ نفسي وولدي وما رزقني ربي بقل أعوذ برب الفلق حتى يختم السورة ، وأعيذ نفسي و ولدي وما رزقني ربي‌ بقل أعوذ برب الناس حتى يختم السورة ، ويقول : الحمد لله عدد ما خلق الله ، والحمد لله مثل ما خلق ، والحمد لله ملء ما خلق الله ، والحمد لله مداد كلماته ، والحمد لله زنة عرشه ، والحمد لله رضا نفسه ، ولاإله إلا الله الحليم الكريم ، ولاإله إلا الله العلي العظيم ، سبحان الله رب السماوات والأرضين وما بينهما ، ورب العرش العظيم ؛ اللهم إني أعوذ بك من درك الشقاء ، ومن شماتة الأعداء ، وأعوذ بك من الفقر والوقر ، وأعوذ بك من سوء المنظر في الأهل والمال والولد ، ويصلي على محمد وآل محمد عشر مرات ». ‌ Details      
كتاب الدعاء باب القول عند الإصباح والإمساء عنه ، عن محمد بن علي : رفعه إلى أمير المؤمنين عليه‌ السلام أنه كان يقول : « اللهم إني وهذا النهار خلقان من خلقك ؛ اللهم لاتبتلني به ، ولاتبتله بي ؛ اللهم ولاتره مني جرأة على معاصيك ، ولاركوبا لمحارمك ؛ اللهم اصرف عني الأزل واللأواء والبلوى ، وسوء القضاء ، وشماتة الأعداء ، ومنظر السوء في نفسي ومالي ». قال : « وما من عبد يقول حين يمسي ويصبح : رضيت بالله ربا ، وبالإسلام دينا ، وبمحمد صلى‌ الله ‌عليه ‌وآله نبيا ، وبالقرآن بلاغا ، وبعلي إماما ثلاثا ، إلا كان حقا على الله العزيز الجبار أن يرضيه يوم القيامة ». قال : وكان يقول عليه‌ السلام إذا أمسى : « أصبحنا لله شاكرين ، وأمسينا لله حامدين ، فلك الحمد كما أمسينا لك مسلمين سالمين ». قال : وإذا أصبح ، قال : « أمسينا لله شاكرين ، وأصبحنا لله حامدين ، والحمد لله كما أصبحنا لك مسلمين سالمين ». Details