الكتاب | الباب | الرواة | المعصومين | متن الحديث | |
---|---|---|---|---|---|
كتاب الجنائز | باب التعزي | عنه ، عن علي بن سيف ، عن أبيه ، عن أبي الجارود ، عن أبي جعفر عليه السلام مثله ، وزاد فيه : قلت : من كان في البيت؟ قال : « علي وفاطمة والحسن والحسين عليهمالسلام ». | Details | ||
كتاب الجنائز | باب التعزي | عنه ، عن سلمة ، عن علي بن سيف ، عن أبيه ، عن أبي أسامة زيد الشحام : عن أبي عبد الله عليه السلام ، قال : « لما قبض رسول الله صلى الله عليه وآله جاءت التعزية ، أتاهم آت يسمعون حسه ، ولايرون شخصه ، فقال : السلام عليكم أهل البيت ورحمة الله وبركاته ، ( كل نفس ذائقة الموت وإنما توفون أجوركم يوم القيامة فمن زحزح عن النار وأدخل الجنة فقد فاز وما الحياة الدنيا إلا متاع الغرور ) في الله - عز وجل - عزاء من كل مصيبة ، وخلف من كل هالك ، ودرك لما فات ، فبالله فثقوا ، وإياه فارجوا ؛ فإن المحروم من حرم الثواب ، والسلام عليكم ». | Details | ||
كتاب الجنائز | باب التعزي | محمد بن يحيى ، عن سلمة بن الخطاب ، عن سليمان بن سماعة ، عن الحسين بن المختار : عن أبي عبد الله عليه السلام ، قال : « لما قبض رسول الله صلى الله عليه وآله جاءهم جبرئيل عليه السلام والنبي مسجى ، وفي البيت علي وفاطمة والحسن والحسين عليهمالسلام ، فقال : السلام عليكم يا أهل بيت الرحمة ، « كل نفس ذائقة الموت وإنما توفون أجوركم يوم القيامة فمن زحزح عن النار وأدخل الجنة فقد فاز وما الحياة الدنيا إلا متاع الغرور » إن في الله - عز وجل - عزاء من كل مصيبة ، وخلفا من كل هالك ، ودركا لما فات ، فبالله فثقوا ، وإياه فارجوا ؛ فإن المصاب من حرم الثواب ، هذا آخر وطئي من الدنيا قالوا : فسمعنا الصوت ولم نر الشخص ». | Details | ||
كتاب الجنائز | باب التعزي | علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن هشام بن سالم : عن أبي عبد الله عليه السلام ، قال : « لما مات النبي صلى الله عليه وآله ، سمعوا صوتا ولم يروا شخصا يقول : ( كل نفس ذائقة الموت وإنما توفون أجوركم يوم القيامة فمن زحزح عن النار وأدخل الجنة فقد فاز ) ، وقال : إن في الله خلفا من كل هالك ، وعزاء من كل مصيبة ، ودركا مما فات ، فبالله فثقوا ، وإياه فارجوا ، وإنما المحروم من حرم الثواب ». | Details | ||
كتاب الجنائز | باب التعزي | عدة من أصحابنا ، عن أحمد بن محمد بن خالد ، عن إسماعيل بن مهران ،عن سيف بن عميرة ، عن عمرو بن شمر ، عن عبد الله بن الوليد الجعفي ، عن رجل ، عن أبيه ، قال : « لما أصيب أمير المؤمنين عليه السلام ، نعى الحسن إلى الحسين عليهماالسلام وهو بالمدائن ، فلما قرأ الكتاب ، قال : يا لها من مصيبة ما أعظمها مع أن رسول الله صلى الله عليه وآله قال : من أصيب منكم بمصيبة ، فليذكر مصابه بي ؛ فإنه لن يصاب بمصيبة أعظم منها ، وصدق صلى الله عليه وآله ». | Details |