Index

Search by: Hadeeth   Bab

الكتاب الباب الرواة المعصومين متن الحديث
كتاب الجنائز باب الصبر والجزع والاسترجاع علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن عبد الله بن سنان ، عن معروف بن خربوذ : عن أبي جعفر عليه‌ السلام ، قال : « ما من عبد يصاب بمصيبة ، فيسترجع عند ذكره المصيبة ، ويصبر حين تفجؤه إلا غفر الله له ما تقدم من ذنبه ، وكلما ذكر مصيبته ، فاسترجع عند ذكر المصيبة ، غفر الله له كل ذنب اكتسب فيما بينهما ». ‌ Details      
كتاب الجنائز باب الصبر والجزع والاسترجاع علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن النوفلي ، عن السكوني : عن أبي عبد الله عليه‌ السلام ، قال : « قال رسول الله صلى‌ الله ‌عليه ‌وآله : ضرب المسلم يده على فخذه عند المصيبة إحباط لأجره ». ‌ Details      
كتاب الجنائز باب الصبر والجزع والاسترجاع الحسين بن محمد ، عن عبد الله بن عامر ، عن علي بن مهزيار ، عن علي بن إسماعيل الميثمي ، عن ربعي بن عبد الله : عن أبي عبد الله عليه‌ السلام ، قال : « إن الصبر والبلاء يستبقان إلى المؤمن ، فيأتيه البلاء وهو صبور ؛ وإن الجزع والبلاء يستبقان إلى الكافر ، فيأتيه البلاء وهو جزوع ». Details      
كتاب الجنائز باب الصبر والجزع والاسترجاع عدة من أصحابنا ، عن سهل بن زياد ، عن أحمد بن محمد بن أبي نصر والحسن بن علي جميعا ، عن أبي جميلة ، عن جابر : عن أبي جعفر عليه‌ السلام ، قال : قلت له : ما الجزع؟ قال : « أشد الجزع الصراخ بالويل والعويل ، ولطم الوجه والصدر ، وجز الشعر من النواصي ؛ ومن أقام النواحة ، فقد ترك الصبر ، وأخذ في غير طريقه ؛ ومن صبر واسترجع وحمد الله - عز وجل - فقد رضي بما صنع الله ، ووقع أجره على الله ؛ ومن لم يفعل ذلك ، جرى عليه القضاء وهو ذميم ، وأحبط الله تعالى أجره ». ‌ . علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن عمرو بن عثمان ، عن أبي جميلة ، عن جابر ، عن أبي جعفر عليه‌ السلام مثله. ‌ Details      
كتاب الجنائز باب التعزي‌ عنه ، عن سلمة ، عن محمد بن عيسى الأرمني ، عن الحسين بن علوان ، عن عبد الله بن الوليد : عن أبي جعفر عليه‌ السلام ، قال : « لما قبض رسول الله صلى‌ الله ‌عليه ‌وآله ، أتاهم آت ، فوقف بباب البيت ، فسلم عليهم ، ثم قال : السلام عليكم يا آل محمد ، ( كل نفس ذائقة الموت وإنما توفون أجوركم يوم القيامة فمن زحزح عن النار وأدخل الجنة فقد فاز وما الحياة الدنيا إلا متاع الغرور ) في الله - عز وجل - خلف من كل هالك ، وعزاء من كل مصيبة ، ودرك لما فات ، فبالله فثقوا ، وعليه فتوكلوا ، وبنصره لكم عند المصيبة فارضوا ؛ فإنما المصاب من حرم الثواب ، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته. ولم يروا أحدا ، فقال بعض من في البيت : هذا ملك من السماء بعثه الله - عز وجل - إليكم ليعزيكم ، وقال بعضهم : هذا الخضر عليه‌ السلام جاءكم يعزيكم بنبيكم صلى‌ الله ‌عليه ‌وآله ». Details