الكتاب | الباب | الرواة | المعصومين | متن الحديث | |
---|---|---|---|---|---|
كتاب الروضة | عدة من أصحابنا ، عن سهل بن زياد ؛ وعلي بن إبراهيم ، عن أبيه جميعا ، عن ابن محبوب ، عن عبد الله بن غالب ، عن جابر بن يزيد : عن أبي جعفر عليه السلام : «أن رسول الله كان يقول : إن رؤيا المؤمن ترف بين السماء والأرض على رأس صاحبها حتى يعبرها لنفسه ، أو يعبرها له مثله ، فإذا عبرت لزمت الأرض ، فلا تقصوا رؤياكم إلا على من يعقل». | Details | |||
كتاب الروضة | عنه ، عن أحمد بن محمد ، عن ابن فضال ، عن الحسن بن جهم ، قال : سمعت أبا الحسن عليه السلام يقول : «الرؤيا على ما تعبر ». فقلت له : إن بعض أصحابنا روى أن رؤيا الملك كانت أضغاث أحلام . فقال أبو الحسن عليه السلام : «إن امرأة رأت على عهد رسول الله صلى الله عليه وآله أن جذع بيتها قد انكسر ، فأتت رسول الله صلى الله عليه وآله ، فقصت عليه الرؤيا ، فقال لها النبي صلى الله عليه وآله : يقدم زوجك ويأتي وهو صالح ، وقد كان زوجها غائبا ، فقدم كما قال النبي صلى الله عليه وآله. ثم غاب عنها زوجها غيبة أخرى ، فرأت في المنام كأن جذع بيتها قد انكسر ، فأتت النبي صلى الله عليه وآله فقصت عليه الرؤيا ، فقال لها : يقدم زوجك ويأتي صالحا ، فقدم على ما قال. ثم غاب زوجها ثالثة ، فرأت في منامها أن جذع بيتها قد انكسر ، فلقيت رجلا أعسر ، فقصت عليه الرؤيا ، فقال لها الرجل السوء : يموت زوجك» قال : «فبلغ ذلك النبي صلى الله عليه وآله ، فقال : ألا كان عبر لها خيرا». | Details | |||
كتاب الروضة | محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد بن عيسى ، عن معمر بن خلاد ، قال : سمعت أبا الحسن عليه السلام يقول : «ربما رأيت الرؤيا فأعبرها ، والرؤيا على ما تعبر ». | Details | |||
كتاب الروضة | علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن محمد بن إسماعيل وغيره عن منصور بن يونس ، عن ابن أذينة ، عن عبد الله بن النجاشي ، قال : سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول في قول الله عزوجل : (أولئك الذين يعلم الله ما في قلوبهم فأعرض عنهم وعظهم وقل لهم في أنفسهم قولا بليغا) : «يعني والله فلانا وفلانا ؛ (وما أرسلنا من رسول إلا ليطاع بإذن الله ولو أنهم إذ ظلموا أنفسهم جاؤك فاستغفروا الله واستغفر لهم الرسول لوجدوا الله توابا رحيما) يعني والله النبي صلى الله عليه وآله وعليا عليه السلام مما صنعوا ، أي لو جاؤوك بها يا علي ، فاستغفروا الله مما صنعوا ، واستغفر لهم الرسول ، لوجدوا الله توابا رحيما». (فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم) فقال أبو عبد الله عليه السلام : «هو والله علي بعينه (ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجا مما قضيت) على لسانك يا رسول الله ، يعني به من ولاية علي (ويسلموا تسليما) لعلي». | Details | |||
كتاب الروضة | محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد بن عيسى ، عن الحسين بن سعيد ، عن سليمان الجعفري ، قال : سمعت أبا الحسن عليه السلام يقول في قول الله تبارك وتعالى : (إذ يبيتون ما لا يرضى من القول) قال : «يعني فلانا وفلانا وأبا عبيدة بن الجراح». | Details |