الرواة

Rawi


الاسم يونس بن عبدالرحمن الوافي


روى من عدد 1 من الأئمة عليهم السلام ، وهم:

  1. ابو ابراهيم الكاظم


عدد الروايات في كتاب الكافي 19 رواية

  1. ( الرواية ) علي بن إبراهيم ، عن محمد بن عيسى ، عن يونس بن عبد الرحمن ، عن بعض أصحابه ، قال : سئل أبو الحسن عليه‌ السلام : هل يسع الناس ترك المسألة عما يحتاجون إليه ؟ فقال : « لا » .
  1. ( الرواية ) علي بن إبراهيم ، عن محمد بن عيسى ، عن يونس ، عن جميل : عن أبي عبد الله عليه‌ السلام ، قال : سمعته يقول : « يغدو الناس على ثلاثة أصناف : عالم ، ومتعلم ، وغثاء ، فنحن العلماء ، وشيعتنا المتعلمون ، وسائر الناس غثاء ». ‌
  1. ( الرواية ) علي بن إبراهيم ، عن محمد بن عيسى ، عن يونس ، عن حماد بن عثمان ، عن الحارث بن المغيرة النصري : عن أبي عبد الله عليه‌ السلام في قول الله عز وجل : ( إنما يخشى الله من عباده العلماء ) قال : « يعني بالعلماء من صدق فعله قوله ، ومن لم يصدق فعله قوله ، فليس بعالم » .
  1. ( الرواية ) علي بن إبراهيم ، عن محمد بن عيسى ، عن يونس رفعه ، قال : قال لقمان لابنه : « يا بني ، اختر المجالس على عينك ، فإن رأيت قوما يذكرون الله جل وعز ، فاجلس معهم ؛ فإن تكن عالما ، نفعك علمك ، وإن تكن جاهلا ، علموك ، ولعل الله أن يظلهم برحمته ؛ فتعمك معهم ، وإذا رأيت قوما لايذكرون الله ، فلا تجلس معهم ؛ فإن تكن عالما ، لم ينفعك علمك ، وإن كنت جاهلا ، يزيدوك جهلا ، ولعل الله أن يظلهم بعقوبة ؛ فتعمك معهم » .
  1. ( الرواية ) علي بن إبراهيم ، عن محمد بن عيسى بن عبيد ، عن يونس بن عبد الرحمن ، عن أبي جعفر الأحول : عن أبي عبد الله عليه‌ السلام ، قال : « لا يسع الناس حتى يسألوا ، و يتفقهوا ويعرفوا إمامهم ، ويسعهم أن يأخذوا بما يقول وإن كان تقية » .
  1. ( الرواية ) علي ، عن محمد بن عيسى ، عن يونس ، عمن ذكره : عن أبي عبد الله عليه‌ السلام ، قال : « قال رسول الله صلى‌ الله ‌عليه ‌وآله ‌وسلم : أف لرجل لايفرغ نفسه في كل جمعة لأمر دينه ؛ فيتعاهده ويسأل عن دينه ». وفي رواية أخرى : « لكل مسلم » .
  1. ( الرواية ) علي بن إبراهيم ، عن محمد بن عيسى بن عبيد ، عن يونس بن عبد الرحمن ، عمن ذكره : عن أبي عبد الله عليه‌ السلام ، قال : « قام عيسى بن مريم عليه‌ السلام خطيبا في بني إسرائيل ، فقال : يا بني إسرائيل ، لاتحدتوا الجهال بالحكمة ؛ فتظلموها ، ولا تمنعوها أهلها ؛ فتظلموهم » .
  1. ( الرواية ) علي بن إبراهيم ، عن محمد بن عيسى بن عبيد ، عن يونس بن عبد الرحمن ، عن عبد الرحمن بن الحجاج ، قال : قال لي أبو عبد الله عليه‌ السلام : « إياك وخصلتين ؛ ففيهما هلك من هلك : إياك أن تفتي الناس برأيك ، أو تدين بما لاتعلم » .
  1. ( الرواية ) علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن يونس ، عن أبي يعقوب إسحاق بن عبد الله : عن أبي عبد الله عليه‌ السلام ، قال : « إن الله خص عباده بآيتين من كتابه : أن لايقولوا حتى يعلموا ، ولا يردوا ما لم يعلموا ، وقال عز وجل : ( ألم يؤخذ عليهم ميثاق الكتاب أن لا يقولوا على الله إلا الحق ) وقال : ( بل كذبوا بما لم يحيطوا بعلمه ولما يأتهم تأويله ) .
  1. ( الرواية ) علي بن إبراهيم ، عن محمد بن عيسى ، عن يونس ، عن داود بن فرقد ، عمن حدثه ، عن ابن شبرمة ، قال : ما ذكرت حديثا سمعته عن جعفر بن محمد عليه‌ السلام إلا كاد أن يتصدع قلبي ، قال : « حدثني أبي ، عن جدي ، عن رسول الله صلى‌ الله ‌عليه ‌وآله ‌وسلم ». قال ابن شبرمة : وأقسم بالله ما كذب أبوه على جده ، ولا جده على رسول الله صلى‌ الله ‌عليه ‌وآله ‌وسلم ، قال : « قال رسول الله صلى‌ الله ‌عليه ‌وآله ‌وسلم : من عمل بالمقاييس ، فقد هلك وأهلك ، ومن أفتى الناس بغير علم ـ وهو لايعلم الناسخ من المنسوخ والمحكم من المتشابه ـ فقد هلك وأهلك » .
  1. ( الرواية ) محمد بن أبي عبد الله رفعه ، عن يونس بن عبد الرحمن ، قال : قلت لأبي الحسن الأول عليه‌ السلام : بما أوحد الله عز وجل؟ فقال : « يا يونس ، لاتكونن مبتدعا ، من نظر برأيه هلك ، ومن ترك أهل بيت نبيه صلى‌ الله ‌عليه ‌وآله ‌وسلم ضل ، ومن ترك كتاب الله وقول نبيه كفر » .
  1. ( الرواية ) علي بن إبراهيم ، عن محمد بن عيسى بن عبيد ، عن يونس بن عبد الرحمن ، عن سماعة بن مهران : عن أبي الحسن موسى عليه‌ السلام ، قال : قلت : أصلحك الله ، إنا نجتمع فنتذاكر ما عندنا ، فلا يرد علينا شيء إلا وعندنا فيه شيء مسطر ، وذلك مما أنعم الله به علينا بكم ، ثم يرد علينا الشيء الصغير ليس عندنا فيه شيء ، فينظر بعضنا إلى بعض وعندنا ما يشبهه ، فنقيس على أحسنه؟ فقال : « و ما لكم وللقياس ؟ إنما هلك من هلك من قبلكم بالقياس ». ثم قال : « إذا جاءكم ما تعلمون ، فقولوا به ، وإن جاءكم ما لاتعلمون ، فها » وأهوى بيده إلى فيه ، ثم قال : « لعن الله أبا حنيفة ؛ كان يقول : قال علي وقلت أنا ، وقالت الصحابة وقلت » ثم قال : « أكنت تجلس إليه؟ » فقلت : لا ، ولكن هذا كلامه. فقلت : أصلحك الله ، أتى رسول الله صلى‌ الله ‌عليه ‌وآله ‌وسلم الناس بما يكتفون به في عهده؟ فقال : « نعم ، وما يحتاجون إليه إلى يوم القيامة ». فقلت : فضاع من ذلك شيء؟ فقال : « لا ، هو عند أهله » .
  1. ( الرواية ) عنه ، عن محمد ، عن يونس ، عن أبان ، عن أبي شيبة ، قال : سمعت أبا عبد الله عليه‌ السلام يقول : « ضلعلم ابن شبرمة عند الجامعة ـ إملاء رسول الله صلى‌ الله ‌عليه ‌وآله ‌وسلم وخط علي عليه‌ السلام بيده ـ إن الجامعة لم تدع لأحد كلاما ، فيها علم الحلال والحرام ، إن أصحاب القياس طلبوا العلم بالقياس ، فلم يزدادوا من الحق إلا بعدا ؛ إن دين الله لايصاب بالقياس » .
  1. ( الرواية ) علي بن إبراهيم ، عن محمد بن عيسى بن عبيد ، عن يونس ، عن حريز ، عن زرارة ، قال : سألت أبا عبد الله عليه‌ السلام عن الحلال والحرام ، فقال : « حلال محمد حلال أبدا إلى‌ يوم القيامة ، وحرامه حرام أبدا إلى يوم القيامة ، لايكون غيره ولا يجي‌ء غيره ». وقال : « قال علي عليه‌ السلام : ما أحد ابتدع بدعة إلا ترك بها سنة » .
  1. ( الرواية ) علي ، عن محمد بن عيسى ، عن يونس ، عن قتيبة ، قال : سأل رجل أبا عبد الله عليه‌ السلام عن مسألة ، فأجابه فيها ، فقال الرجل : أرأيت إن كان كذا وكذا ، ما كان يكون القول فيها؟ فقال له : « مه ، ما أجبتك فيه من شيء ، فهو عن رسول الله صلى‌ الله ‌عليه ‌وآله ‌وسلم ، لسنا من « أرأيت » في شيء » .
  1. ( الرواية ) علي بن إبراهيم ، عن محمد بن عيسى ، عن يونس ، عن حسين بن المنذر ، عن عمر بن قيس : عن أبي جعفر عليه‌ السلام ، قال : سمعته يقول : « إن الله ـ تبارك وتعالى ـ لم يدع شيئا تحتاج إليه الأمة إلا أنزله في كتابه ، وبينه لرسوله صلى‌ الله ‌عليه ‌وآله ‌وسلم ، وجعل لكل شيء حدا ، وجعل عليه دليلا يدل عليه ، وجعل على من تعدى ذلك الحد حدا » .
  1. ( الرواية ) علي ، عن محمد ، عن يونس ، عن أبان ، عن سليمان بن هارون ، قال : سمعت أبا عبد الله عليه‌ السلام يقول : « ما خلق الله حلالا ولا حراما إلا وله حد كحد الدار ، فما كان من الطريق ، فهو من الطريق ، وما كان من الدار ، فهو من الدار حتى أرش الخدش فما سواه ، والجلدة ونصف الجلدة » .
  1. ( الرواية ) علي ، عن محمد بن عيسى ، عن يونس ، عن حماد : عن أبي عبد الله عليه‌ السلام ، قال : سمعته يقول : « ما من شيء إلا وفيه كتاب أو سنة » .
  1. ( الرواية ) علي بن إبراهيم ، عن محمد بن عيسى ، عن يونس ، عن حماد ، عن عبد الله بن سنان ، عن أبي الجارود ، قال : قال أبو جعفر عليه‌ السلام : « إذا حدثتكم بشيء ، فاسألوني من كتاب الله ». ثم قال في بعض حديثه : « إن رسول الله صلى‌ الله ‌عليه ‌وآله ‌وسلم نهى عن القيل والقال ، وفساد المال ، وكثرة السؤال » فقيل له : يا ابن رسول الله ، أين هذا من كتاب الله؟ قال : « إن الله ـ عز وجل ـ يقول : ( لا خير في كثير من نجواهم إلا من أمر بصدقة أو معروف أو إصلاح بين الناس ) وقال : ( ولا تؤتوا السفهاء أموالكم التي جعل الله لكم قياما ) وقال : ( لا تسئلوا عن أشياء إن تبد لكم تسؤكم ) .

   Back to List