الرواة
Rawi
الاسم سهل
بن
زياد
عدد الروايات في كتاب الكافي 19 رواية
-
( الرواية )
علي بن محمد ، عن سهل بن زياد ، عن عمرو بن عثمان ، عن مفضل بن صالح ، عن سعد بن طريف ، عن الأصبغ بن نباتة : عن علي عليه السلام ، قال : « هبط جبرئيل عليه السلام على آدم عليه السلام ، فقال : يا آدم ، إني أمرت أن أخيرك واحدة من ثلاث ، فاخترها ودع اثنتين ، فقال له آدم عليه السلام : يا جبرئيل ، وما الثلاث؟ فقال : العقل ، والحياء ، والدين ، فقال آدم عليه السلام : إني قد اخترت العقل ، فقال جبرئيل عليه السلام للحياء والدين : انصرفا ودعاه ، فقالا : يا جبرئيل ، إنا أمرنا أن نكون مع العقل حيث كان ، قال : فشأنكما ، وعرج » .
-
( الرواية )
علي بن محمد ، عن سهل بن زياد ، رفعه ، قال : قال أمير المؤمنين عليه السلام : « العقل غطاء ستير ، والفضل جمال ظاهر ، فاستر خلل خلقك بفضلك ، وقاتل هواك بعقلك ، تسلم لك المودة ، وتظهر لك المحبة » .
-
( الرواية )
علي بن محمد ، عن سهل بن زياد ، عن النوفلي ، عن السكوني : عن جعفر ، عن أبيه عليهماالسلام ، قال : « قال أمير المؤمنين عليه السلام : إن قلوب الجهال تستفزها الأطماع ، وترتهنها المنى ، وتستعلقها الخدائع » .
-
( الرواية )
علي بن محمد ، عن سهل بن زياد ، عن محمد بن سليمان ، عن علي بن إبراهيم ، عن عبد الله بن سنان : عن أبي عبد الله عليه السلام ، قال : « حجة الله على العباد النبي ، والحجة فيما بين العباد وبين الله العقل » .
-
( الرواية )
علي بن محمد ، عن سهل بن زياد ، عن إسماعيل بن مهران ، عن بعض رجاله : عن أبي عبد الله عليه السلام ، قال : « العقل دليل المؤمن » .
-
( الرواية )
محمد بن الحسن ، عن سهل بن زياد ، عن ابن أبي نجران ، عن العلاء بن رزين ، عن محمد بن مسلم : عن أبي جعفر عليه السلام ، قال : « لما خلق الله العقل ، قال له : أقبل ، فأقبل ، ثم قال له : أدبر ، فأدبر ، فقال : وعزتي وجلالي ما خلقت خلقا أحسن منك ، إياك آمر ، وإياك أنهى ، وإياك أثيب ، وإياك أعاقب » .
-
( الرواية )
عدة من أصحابنا ، عن سهل بن زياد ، عن عبيد الله الدهقان ، عن أحمد بن عمر الحلبي ، عن يحيى بن عمران : عن أبي عبد الله عليه السلام ، قال : « كان أمير المؤمنين عليه السلام يقول : بالعقل استخرج غور الحكمة ، وبالحكمة استخرج غور العقل ، وبحسن السياسة يكون الأدب الصالح ». قال : « وكان يقول : التفكر حياة قلب البصير ، كما يمشي الماشي في الظلمات بالنور بحسن التخلص وقلة التربص » .
-
( الرواية )
علي بن محمد وغيره ، عن سهل بن زياد ؛ ومحمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد بن عيسى جميعا ، عن ابن محبوب ، عن هشام بن سالم ، عن أبي حمزة ، عن أبي إسحاق السبيعي ، عمن حدثه ، قال : سمعت أمير المؤمنين عليه السلام يقول : « أيها الناس ، اعلموا أن كمال الدين طلب العلم والعمل به ، ألا وإن طلب العلم أوجب عليكم من طلب المال ؛ إن المال مقسوم مضمون لكم ، قد قسمه عادل بينكم ، وضمنه ، وسيفي لكم ، والعلم مخزون عند أهله ، وقد أمرتم بطلبه من أهله ؛ فاطلبوه » .
-
( الرواية )
علي بن محمد ، عن سهل بن زياد ، عن محمد بن عيسى ، عمن رواه : عن أبي عبد الله عليه السلام ، قال : قال له رجل : جعلت فداك ، رجل عرف هذا الأمر لزم بيته ولم يتعرف إلى أحد من إخوانه؟ قال : فقال : « كيف يتفقه هذا في دينه؟! » .
-
( الرواية )
محمد بن الحسن وعلي بن محمد ، عن سهل بن زياد ، عن محمد بن عيسى ، عن عبيد الله بن عبد الله الدهقان ، عن درست الواسطي ، عن إبراهيم بن عبد الحميد : عن أبي الحسن موسى عليه السلام ، قال : « دخل رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم المسجد ، فإذا جماعة قد أطافوا برجل ، فقال : ما هذا؟ فقيل : علامة ، فقال : وما العلامة؟ فقالوا له : أعلم الناس بأنساب العرب ووقائعها وأيام الجاهلية والأشعار والعربية ». قال : « فقال النبي صلى الله عليه وآله وسلم : ذاك علم لايضر من جهله ، ولا ينفع من علمه ، ثم قال النبي صلى الله عليه وآله وسلم : إنما العلم ثلاثة : آية محكمة ، أو فريضة عادلة ، أو سنة قائمة ، وما خلاهن فهو فضل » .
-
( الرواية )
علي بن محمد ، عن سهل بن زياد ، عن النوفلي ، عن السكوني : عن أبي عبد الله عليه السلام ، عن آبائه عليهمالسلام ، قال : « قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : لاخير في العيش إلا لرجلين : عالم مطاع ، أو مستمع واع » .
-
( الرواية )
علي بن محمد ، عن سهل بن زياد ؛ ومحمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد بن عيسى جميعا ، عن ابن محبوب ، عن أبي أسامة ، عن هشام بن سالم ، عن أبي حمزة ، عن أبي إسحاق السبيعي ، عمن حدثه ممن يوثق به ، قال : سمعت أمير المؤمنين عليه السلام يقول : « إن الناس آلوا بعد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم إلى ثلاثة : آلوا إلى عالم على هدى من الله قد أغناه الله بما علم عن علم غيره ، وجاهل مدع للعلم لاعلم له ، معجب بما عنده قد فتنته الدنيا وفتن غيره ، ومتعلم من عالم على سبيل هدى من الله ونجاة ، ثم هلك من ادعى ، وخاب من افترى » .
-
( الرواية )
محمد بن الحسن وعلي بن محمد ، عن سهل بن زياد ؛ ومحمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد جميعا ، عن جعفر بن محمد الأشعري ، عن عبد الله بن ميمون القداح ؛ وعلي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن حماد بن عيسى ، عن القداح : عن أبي عبد الله عليه السلام ، قال : « قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : من سلك طريقا يطلب فيه علما ، سلك الله به طريقا إلى الجنة ، وإن الملائكة لتضع أجنحتها لطالب العلم رضا به ، وإنه ليستغفر لطالب العلم من في السماء ومن في الأرض حتى الحوت في البحر ، وفضل العالم على العابد كفضل القمر على سائر النجوم ليلة البدر ، وإن العلماء ورثة الأنبياء ؛ إن الأنبياء لم يورثوا دينارا ولا درهما ، ولكن ورثوا العلم ، فمن أخذ منه ، أخذ بحظ وافر » .
-
( الرواية )
علي بن محمد ، عن سهل بن زياد ، عن علي بن أسباط ، عن عمه يعقوب بن سالم ، عن داود بن فرقد ، قال : قال أبو عبد الله عليه السلام : « إن أبي كان يقول : إن الله ـ عز وجل ـ لايقبض العلم بعد ما يهبطه ، ولكن يموت العالم ، فيذهب بما يعلم ، فتليهم الجفاة ، فيضلون ويضلون ، ولا خير في شيء ليس له أصل » .
-
( الرواية )
علي بن محمد ، عن سهل بن زياد ، عن جعفر بن محمد الأشعري ، عن عبد الله بن ميمون القداح : عن أبي عبد الله عليه السلام ، قال : قال : « إن هذا العلم عليه قفل ، ومفتاحه المسألة ». علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن النوفلي ، عن السكوني ، عن أبي عبد الله عليه السلام مثله .
-
( الرواية )
علي بن محمد ، عن سهل بن زياد ، عن جعفر بن محمد الأشعري ، عن عبد الله بن ميمون القداح : عن أبي عبد الله عليه السلام ، عن آبائه عليهمالسلام ، قال : « جاء رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ، فقال : يا رسول الله ، ما العلم ؟ قال : الإنصات ، قال : ثم مه ؟ قال : الاستماع ، قال : ثم مه؟قال : الحفظ؟ قال : ثم مه؟ قال : العمل به ، قال : ثم مه يا رسول الله؟ قال : نشره » .
-
( الرواية )
محمد بن الحسن ، عن سهل بن زياد ، عن ابن سنان ، عن محمد بن مروان العجلي ، عن علي بن حنظلة ، قال : سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول : « اعرفوا منازل الناس على قدر روايتهم عنا » .
-
( الرواية )
علي بن محمد ، عن سهل بن زياد ، عن أحمد بن محمد ، عن عمر بن عبد العزيز ، عن هشام بن سالم وحماد بن عثمان وغيره ، قالوا : سمعنا أبا عبد الله عليه السلام يقول : « حديثي حديث أبي ، وحديث أبي حديث جدي ، وحديث جدي حديث الحسين ، وحديث الحسين حديث الحسن ، وحديث الحسن حديث أمير المؤمنين ، وحديث أمير المؤمنين حديث رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ، وحديث رسول الله قول الله عز وجل » .
-
( الرواية )
علي بن محمد ، عن سهل بن زياد ، عن إبراهيم بن محمد الهمذاني ، عن محمد بن عبيدة ، قال : قال لي أبو الحسن عليه السلام : « يا محمد ، أنتم أشد تقليدا أم المرجئة؟ » قال : قلت : قلدنا وقلدوا ، فقال : « لم أسألك عن هذا ». فلم يكن عندي جواب أكثر من الجواب الأول ، فقال أبو الحسن عليه السلام : « إن المرجئة نصبت رجلا لم تفرض طاعته وقلدوه ، وأنتم نصبتم رجلا وفرضتم طاعته ثم لم تقلدوه ، فهم أشد منكم تقليدا » .
Back to List