الكتاب | الباب | الرواة | المعصومين | متن الحديث | |
---|---|---|---|---|---|
كتاب الإيمان والكفر | باب الورع | محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد ، عن الحسن بن محبوب ، عن حديد بن حكيم ، قال : سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول : « اتقوا الله ، وصونوا دينكم بالورع ». | Details | ||
كتاب الإيمان والكفر | باب الورع | علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن أبي المغراء ، عن زيد الشحام ، عن عمرو بن سعيد بن هلال الثقفي : عن أبي عبد الله عليه السلام ، قال : قلت له : إني لا ألقاك إلا في السنين ، فأخبرني بشيء آخذ به . فقال : « أوصيك بتقوى الله والورع والاجتهاد ، واعلم أنه لاينفع اجتهاد لاورع فيه ». | Details | ||
كتاب الإيمان والكفر | باب الطاعة والتقوى | الحسين بن محمد ، عن معلى بن محمد ، عن أبي داود المسترق ، عن محسن الميثمي ، عن يعقوب بن شعيب ، قال : سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول : « ما نقل الله - عز وجل - عبدا من ذل المعاصي إلى عز التقوى إلا أغناه من غير مال ، وأعزه من غير عشيرة ، وآنسه من غير بشر ». | Details | ||
كتاب الإيمان والكفر | باب الطاعة والتقوى | عدة من أصحابنا ، عن أحمد بن محمد بن خالد ، عن عثمان بن عيسى ، عن مفضل بن عمر ، قال : كنت عند أبي عبد الله عليه السلام ، فذكرنا الأعمال ، فقلت أنا : ما أضعف عملي! فقال : « مه ، استغفر الله » ثم قال لي : « إن قليل العمل مع التقوى خير من كثير العمل بلا تقوى ». قلت : كيف يكون كثير بلا تقوى؟! قال : « نعم ، مثل الرجل يطعم طعامه ، ويرفق جيرانه ، ويوطئ رحله ، فإذا ارتفع له الباب من الحرام دخل فيه ، فهذا العمل بلا تقوى ، ويكون الآخر ليس عنده ، فإذا ارتفع له الباب من الحرام لم يدخل فيه ». | Details | ||
كتاب الإيمان والكفر | باب الطاعة والتقوى | حميد بن زياد ، عن الحسن بن محمد بن سماعة ، عن بعض أصحابه ، عن أبان ، عن عمرو بن خالد : عن أبي جعفر عليه السلام ، قال : « يا معشر الشيعة - شيعة آل محمد - كونوا النمرقة الوسطى ، يرجع إليكم الغالي ، ويلحق بكم التالي ». فقال له رجل من الأنصار - يقال له : سعد - : جعلت فداك ، ما الغالي؟ قال : « قوم يقولون فينا ما لانقوله في أنفسنا ، فليس أولئك منا ، ولسنا منهم ». قال : فما التالي؟ قال : « المرتاد ، يريد الخير يبلغه الخير يؤجر عليه ». ثم أقبل علينا ، فقال : « والله ، ما معنا من الله براءة ، ولا بيننا وبين الله قرابة ، ولا لنا على الله حجة ، ولا نتقرب إلى الله إلا بالطاعة ، فمن كان منكم مطيعا لله ، تنفعه ولايتنا ؛ ومن كان منكم عاصيا لله ، لم تنفعه ولايتنا ، ويحكم لاتغتروا ، ويحكم لاتغتروا ». | Details |