الكتاب | الباب | الرواة | المعصومين | متن الحديث | |
---|---|---|---|---|---|
كتاب الإيمان والكفر | باب من يتقى شره | عدة من أصحابنا ، عن أحمد بن محمد بن خالد ، عن عثمان بن عيسى ، عن سماعة ، عن أبي بصير : عن أبي عبد الله عليه السلام ، قال : « إن النبي صلى الله عليه وآله بينا هو ذات يوم عند عائشة إذا استأذن عليه رجل ، فقال رسول الله صلى الله عليه وآله : بئس أخو العشيرة ، فقامت عائشة ، فدخلت البيت ، وأذن رسول الله صلى الله عليه وآله للرجل ، فلما دخل أقبل عليه رسول الله صلى الله عليه وآله بوجهه، وبشره إليه يحدثه ، حتى إذا فرغ وخرج من عنده ، قالت عائشة : يا رسول الله ، بينا أنت تذكر هذا الرجل بما ذكرته به إذ أقبلت عليه بوجهك وبشرك؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وآله عند ذلك : إن من شر عباد الله من تكره مجالسته لفحشه ». | Details | ||
كتاب الإيمان والكفر | باب البذاء | عنه ، عن معلى ، عن أحمد بن غسان ، عن سماعة ، قال : دخلت على أبي عبد الله عليه السلام ، فقال لي - مبتدئا - : « يا سماعة ، ما هذا الذي كان بينك وبين جمالك ؟ إياك أن تكون فحاشا ، أو صخابا ، أو لعانا ». فقلت : والله ، لقد كان ذلك أنه ظلمني ، فقال : « إن كان ظلمك ، لقد أربيت عليه ؛ إن هذا ليس من فعالي ، ولاآمر به شيعتي ، استغفر ربك ولا تعد » قلت : أستغفر الله ، ولاأعود. | Details | ||
كتاب الإيمان والكفر | باب البذاء | الحسين بن محمد ، عن معلى بن محمد ، عن أحمد بن محمد ، عن بعض رجاله ، قال : قال : « من فحش على أخيه المسلم ، نزع الله منه بركة رزقه ، و وكله إلى نفسه ، وأفسد عليه معيشته ». | Details | ||
كتاب الإيمان والكفر | باب البذاء | علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن ابن أذينة ، عن زرارة : عن أبي جعفر عليه السلام ، قال : « قال رسول الله صلى الله عليه وآله لعائشة : يا عائشة ، إن الفحش لو كان ممثلا ، لكان مثال سوء ». | Details | ||
كتاب الإيمان والكفر | باب البذاء | عنه ، عن أحمد بن محمد ، عن علي بن النعمان ، عن عمرو بن شمر ، عن جابر : عن أبي جعفر عليه السلام ، قال : « قال رسول الله صلى الله عليه وآله : إن الله يبغض الفاحش البذيء ، والسائل الملحف ». | Details |