الكتاب | الباب | الرواة | المعصومين | متن الحديث | |
---|---|---|---|---|---|
كتاب الإيمان والكفر | باب الشرك | علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن أحمد بن محمد بن أبي نصر ، عن عبد الله بن يحيى الكاهلي ، قال : قال أبو عبد الله عليه السلام : « لو أن قوما عبدوا الله وحده لاشريك له ، وأقاموا الصلاة ، وآتوا الزكاة ، وحجوا البيت ، وصاموا شهر رمضان ، ثم قالوا لشيء صنعه الله أو صنعه النبي صلى الله عليه وآله ألا صنع خلاف الذي صنع ، أو وجدوا ذلك في قلوبهم ، لكانوا بذلك مشركين ». ثم تلا هذه الآية : ( فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ثم لا يجدوا فى أنفسهم حرجا مما قضيت ويسلموا تسليما ) ، ثم قال أبو عبد الله عليه السلام : « فعليكم بالتسليم ». | Details | ||
كتاب الإيمان والكفر | باب الشرك | يونس ، عن داود بن فرقد ، عن حسان الجمال ، عن عميرة : عن أبي عبد الله عليه السلام ، قال : سمعته يقول : « أمر الناس بمعرفتنا والرد إلينا والتسليم لنا » ثم قال : « وإن صاموا وصلوا وشهدوا أن لاإله إلا الله ، وجعلوا في أنفسهم أن لايردوا إلينا ، كانوا بذلك مشركين ». | Details | ||
كتاب الإيمان والكفر | باب الشرك | علي بن إبراهيم ، عن محمد بن عيسى ، عن يونس ، عن ابن بكير ، عن ضريس : عن أبي عبد الله عليه السلام في قول الله عز و جل : ( وما يؤمن أكثرهم بالله إلا وهم مشركون) قال : « شرك طاعة ، و ليس شرك عبادة ». وعن قوله عز و جل : ( ومن الناس من يعبد الله على حرف ) قال : « إن الآية تنزل في الرجل ، ثم تكون في أتباعه ». ثم قلت : كل من نصب دونكم شيئا ، فهو ممن يعبد الله على حرف؟ فقال : « نعم ، وقد يكون محضا ». | Details | ||
كتاب الإيمان والكفر | باب الشرك | عدة من أصحابنا ، عن سهل بن زياد ، عن يحيى بن المبارك ، عن عبد الله بن جبلة ، عن سماعة ، عن أبي بصير و إسحاق بن عمار : عن أبي عبد الله عليه السلام في قول الله عز وجل : ( وما يؤمن أكثرهم بالله إلا وهم مشركون ) قال : « يطيع الشيطان من حيث لايعلم ، فيشرك ». | Details | ||
كتاب الإيمان والكفر | باب الشرك | عنه ، عن عبد الله بن مسكان ، عن أبي العباس ، قال : سألت أبا عبد الله عليه السلام عن أدنى ما يكون به الإنسان مشركا ، قال : فقال : « من ابتدع رأيا ، فأحب عليه ، أو أبغض عليه ». | Details |