الكتاب | الباب | الرواة | المعصومين | متن الحديث | |
---|---|---|---|---|---|
كتاب الإيمان والكفر | باب المعافين من البلاء | علي بن إبراهيم ، عن أبيه ؛ وعدة من أصحابنا ، عن سهل بن زياد جميعا ، عن جعفر بن محمد ، عن ابن القداح : عن أبي عبد الله عليه السلام ، قال : « إن لله - عز وجل - ضنائن من خلقه : يغذوهم بنعمته ، ويحبوهم بعافيته ، ويدخلهم الجنة برحمته ، تمر بهم البلايا والفتن لا تضرهم شيئا ». | Details | ||
كتاب الإيمان والكفر | باب المعافين من البلاء | عدة من أصحابنا ، عن أحمد بن محمد بن خالد ، عن عثمان بن عيسى ، عن إسحاق بن عمار : عن أبي عبد الله عليه السلام ، قال : سمعته يقول : « إن الله - عز وجل - خلق خلقا ضن بهم عن البلاء : خلقهم في عافية ، وأحياهم في عافية ، وأماتهم في عافية ، وأدخلهم الجنة في عافية ». | Details | ||
كتاب الإيمان والكفر | باب المعافين من البلاء | عدة من أصحابنا ، عن سهل بن زياد ؛ وعلي بن إبراهيم ، عن أبيه جميعا ، عن ابن محبوب وغيره ، عن أبي حمزة: عن أبي جعفر عليه السلام ، قال : « إن لله - عز وجل - ضنائن يضن بهم عن البلاء ، فيحييهم في عافية ، ويرزقهم في عافية ، ويميتهم في عافية ، ويبعثهم في عافية ، ويسكنهم الجنة في عافية ». | Details | ||
كتاب الإيمان والكفر | باب أن الكفر مع التوبة لايبطل العمل | علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن محبوب وغيره ، عن العلاء بن رزين ، عن محمد بن مسلم : عن أبي جعفر عليه السلام ، قال : « من كان مؤمنا فعمل خيرا في إيمانه ، ثم أصابته فتنة فكفر ، ثم تاب بعد كفره ، كتب له وحوسب بكل شيء كان عمله في إيمانه ، ولا يبطله الكفر إذا تاب بعد كفره ». | Details | ||
كتاب الإيمان والكفر | باب أنه لايؤاخذ المسلم بما عمل في الجاهلية | علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن القاسم بن محمد ، عن المنقري ، عن فضيل بن عياض ، قال : سألت أبا عبد الله عليه السلام عن الرجل يحسن في الإسلام : أيؤاخذ بما عمل في الجاهلية؟ فقال : « قال النبي صلى الله عليه وآله : من أحسن في الإسلام ، لم يؤاخذ بما عمل في الجاهلية ؛ ومن أساء في الإسلام ، أخذ بالأول والآخر ». | Details |