الكتاب | الباب | الرواة | المعصومين | متن الحديث | |
---|---|---|---|---|---|
كتاب الدعاء | باب الصلاة على النبي محمد وأهل بيته عليهم السلام | علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن هشام بن سالم : عن أبي عبد الله عليه السلام ، قال : « لا يزال الدعاء محجوبا حتى يصلى على محمد وآل محمد». | Details | ||
كتاب الدعاء | باب من أبطأت عليه الإجابة | الحسين بن محمد ، عن أحمد بن إسحاق ، عن سعدان بن مسلم ، عن إسحاق بن عمار : عن أبي عبد الله عليه السلام ، قال : « إن المؤمن ليدعو الله - عز وجل - في حاجته ، فيقول الله عز وجل : أخروا إجابته ؛ شوقا إلى صوته ودعائه ، فإذا كان يوم القيامة ، قال الله عز وجل : عبدي دعوتني ، فأخرت إجابتك ، وثوابك كذا وكذا ، ودعوتني في كذا وكذا ، فأخرت إجابتك ، وثوابك كذا وكذا » قال : « فيتمنى المؤمن أنه لم يستجب له دعوة في الدنيا مما يرى من حسن الثواب ». | Details | ||
كتاب الدعاء | باب من أبطأت عليه الإجابة | محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد بن عيسى ، عن ابن محبوب ، عن هشام بن سالم ، عن أبي بصير : عن أبي عبد الله عليه السلام ، قال : « لا يزال المؤمن بخير ورجاء ؛ رحمة من الله - عز وجل - ما لم يستعجل فيقنط ويترك الدعاء ». قلت له : كيف يستعجل؟ قال : « يقول : قد دعوت منذ كذا وكذا وما أرى الإجابة ». | Details | ||
كتاب الدعاء | باب من أبطأت عليه الإجابة | علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن عبد الله بن المغيرة ، عن غير واحد من أصحابنا ، قال : قال أبو عبد الله عليه السلام : « إن العبد الولي لله يدعو الله - عز وجل - في الأمر ينوبه ، فيقول للملك الموكل به : اقض لعبدي حاجته ولاتعجلها ، فإني أشتهي أن أسمع نداءه وصوته ؛ وإن العبد العدو لله ليدعو الله - عز وجل - في الأمر ينوبه ، فيقال للملك الموكل به : اقض حاجته وعجلها ، فإني أكره أن أسمع نداءه وصوته ». قال : « فيقول الناس : ما أعطي هذا إلا لكرامته ، ولامنع هذا إلا لهوانه ». | Details | ||
كتاب الدعاء | باب من أبطأت عليه الإجابة | ابن أبي عمير ، عن إبراهيم بن عبد الحميد ، عن أبي بصير ، قال : سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول : « إن المؤمن ليدعو ، فيؤخر إجابته إلى يوم الجمعة». | Details |