Index

Search by: Hadeeth   Bab

الكتاب الباب الرواة المعصومين متن الحديث
كتاب المعيشة باب اللقطة والضالة عدة من أصحابنا ، عن سهل بن زياد وأحمد بن محمد جميعا ، عن ابن محبوب ، عن جميل بن صالح ، قال : قلت لأبي عبد الله عليه‌ السلام : رجل وجد في منزله دينارا. قال : « يدخل منزله غيره؟ » قلت : نعم كثير ، قال : « هذا لقطة ». قلت : فرجل وجد في صندوقه دينارا. قال : « يدخل أحد يده في صندوقه غيره ، أو يضع فيه شيئا؟ » قلت : لا ، قال : « فهو له ». Details      
كتاب المعيشة باب اللقطة والضالة عدة من أصحابنا ، عن سهل بن زياد ، عن أحمد بن محمد بن أبي نصر ، عن داود بن سرحان : عن أبي عبد الله عليه‌ السلام أنه قال في اللقطة : « يعرفها سنة ، ثم هي كسائر ماله ». Details      
كتاب المعيشة باب اللقطة والضالة الحسين بن محمد ، عن معلى بن محمد ؛ و علي بن محمد ، عن صالح بن أبي حماد جميعا ، عن الوشاء ، عن أحمد بن عائذ ، عن أبي خديجة : عن أبي عبد الله عليه‌ السلام ، قال : « كان الناس في الزمن الأول إذا وجدوا شيئا فأخذوه ، احتبس ، فلم يستطع أن يخطو حتى يرمي به ، فيجي‌ء طالبه من بعده ، فيأخذه ؛ وإن الناس قد اجترؤوا على ما هو أكثر من ذلك ، وسيعود كما كان ». Details      
كتاب المعيشة باب الرجل يأخذ من مال امرأته والمرأة تأخذ من مال زوجها‌ محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد ، عن ابن فضال ، عن ابن بكير ، قال : سألت أبا عبد الله عليه‌ السلام عما يحل للمرأة أن تتصدق به من بيت زوجها بغير إذنه؟ قال : « المأدوم ». Details      
كتاب المعيشة باب الرجل يأخذ من مال امرأته والمرأة تأخذ من مال زوجها‌ عدة من أصحابنا ، عن أحمد بن محمد ، عن الحسين بن سعيد ، عن عثمان بن عيسى ، عن سعيد بن يسار ، قال : قلت لأبي عبد الله عليه‌ السلام : جعلت فداك ، امرأة دفعت إلى زوجها مالا من مالها ليعمل به ، وقالت له حين دفعت إليه : أنفق منه ، فإن حدث بك حدث ، فما أنفقت منه حلالا طيبا ، فإن حدث بي حدث ، فما أنفقت منه ، فهو حلال طيب فقال : « أعد علي يا سعيد المسأ لة ». فلما ذهبت أعيد عليه المسأ لة ، اعترض فيها صاحبها ، وكان معي حاضرا ، فأعاد عليه مثل ذلك. فلما فرغ أشار بإصبعه إلى صاحب المسألة فقال : « يا هذا ، إن كنت تعلم أنها قد أفضت بذلك إليك فيما بينك وبينها وبين الله - عز وجل - فحلال طيب » ثلاث مرات ، ثم قال : « يقول الله - جل اسمه - في كتابه : ( فإن طبن لكم عن شيء منه نفسا فكلوه هنيئا مريئا ) ». Details