اسم الكتاب : كتاب الطهارة
اسم الباب : باب القول عند دخول الخلاء وعند الخروج والاستنجاء ومن نسيه ، والتسمية عند الوضوء
عن المعصومين عليهم السلام :
من طريق الراوة :
الحديث الشريف :
محمد بن إسماعيل ، عن الفضل ؛ وعلي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن جميل بن دراج : عن أبي عبد الله عليه السلام : قال في قول الله عز وجل : ( إن الله يحب التوابين ويحب المتطهرين ) قال : « كان الناس يستنجون بالكرسف والأحجار ، ثم أحدث الوضوء وهو خلق كريم ، فأمر به رسول الله صلى الله عليه وآله وصنعه ، وأنزل الله في كتابه : ( إن الله يحب التوابين ويحب المتطهرين ) ».