تفاصيل الموضوع
الموضوع
الموضوع يمثل المادة التي يبني عليها المتكلم كلامه
الموضوع : ضلال
العدد في القرآن الكريم 6 آية
-
( الآية )
صراط الذين انعمت عليهم غير المغضوب عليهم ولا الضالين (الفاتحة, 1)
-
( الآية )
اولئك الذين اشتروا الضلالة بالهدى فما ربحت تجارتهم وما كانوا مهتدين (البقرة , 2)
-
( الآية )
ان الله لا يستحيي ان يضرب مثلا ما بعوضة فما فوقها فاما الذين امنوا فيعلمون انه الحق من ربهم واما الذين كفروا فيقولون ماذا اراد الله بهذا مثلا يضل به كثيرا ويهدي به كثيرا وما يضل به الا الفاسقين (البقرة , 2)
-
( الآية )
ام تريدون ان تسالوا رسولكم كما سئل موسى من قبل ومن يتبدل الكفر بالايمان فقد ضل سواء السبيل (البقرة , 2)
-
( الآية )
اولئك الذين اشتروا الضلالة بالهدى والعذاب بالمغفرة فما اصبرهم على النار (البقرة , 2)
-
( الآية )
ليس عليكم جناح ان تبتغوا فضلا من ربكم فاذا افضتم من عرفات فاذكروا الله عند المشعر الحرام واذكروه كما هداكم وان كنتم من قبله لمن الضالين (البقرة , 2)
عدد الروايات في كتاب الكافي 6 رواية
-
( الرواية )
أحمد بن إدريس ، عن محمد بن حسان ، عن إدريس بن الحسن ، عن أبي إسحاق الكندي ، عن بشير الدهان ، قال : قال أبو عبد الله عليه السلام : « لا خير فيمن لايتفقه من أصحابنا ، يا بشير ، إن الرجل منهم إذا لم يستغن بفقهه ، احتاج إليهم ، فإذا احتاج إليهم ، أدخلوه في باب ضلالتهم وهو لايعلم » .
-
( الرواية )
محمد بن يحيى ، عن بعض أصحابه ؛ و علي بن إبراهيم ، عن هارون بن مسلم ، عن مسعدة بن صدقة ، عن أبي عبد الله عليه السلام ؛ وعلي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن محبوب رفعه : عن أمير المؤمنين عليه السلام أنه قال : « إن من أبغض الخلق إلى الله ـ عز وجل ـ لرجلين : رجل وكله الله إلى نفسه ، فهو جائر عن قصد السبيل ، مشغوف بكلام بدعة ، قد لهج بالصوم والصلاة ، فهو فتنة لمن افتتن به ، ضال عن هدي من كان قبله ، مضل لمن اقتدى به في حياته وبعد موته ، حمال خطايا غيره ، رهن بخطيئته. ورجل قمش جهلا في جهال الناس ، عان بأغباش الفتنة ، قد سماه أشباه الناس عالما ، ولم يغن فيه يوما سالما ، بكر فاستكثر ، ما قل منه خير مما كثر ، حتى إذا ارتوى من آجن واكتنز من غير طائل ، جلس بين الناس قاضيا ضامنا لتخليص ما التبس على غيره ، وإن خالف قاضيا سبقه ، لم يأمن أن ينقض حكمه من يأتي بعده ، كفعله بمن كان قبله ، وإن نزلت به إحدى المبهمات المعضلات ، هيأ لها حشوا من رأيه ثم قطع به ، فهو من لبس الشبهات في مثل غزل العنكبوت ، لايدري أصاب أم أخطأ ، لايحسب العلم في شيء مما أنكر ، ولا يرى أن وراء ما بلغ فيه مذهبا ، إن قاس شيئا بشيء ، لم يكذب نظره ، وإن أظلم عليه أمر ، اكتتم به ؛ لما يعلم من جهل نفسه ؛ لكي لايقال له : لايعلم ، ثم جسر فقضى ، فهو مفتاح عشوات ، ركاب شبهات ، خباط جهالات ، لايعتذر مما لايعلم ؛ فيسلم ، ولا يعض في العلم بضرس قاطع ؛ فيغنم ، يذري الروايات ذرو الريح الهشيم ، تبكي منه المواريث ، وتصرخ منه الدماء ، يستحل بقضائه الفرج الحرام ، ويحرم بقضائه الفرج الحلال ، لامليء بإصدار ما عليه ورد ، ولا هو أهل لما منه فرط من ادعائه علم الحق » .
-
( الرواية )
علي بن إبراهيم ، عن أبيه ؛ و محمد بن إسماعيل ، عن الفضل بن شاذان رفعه : عن أبي جعفر وأبي عبد الله عليهماالسلام ، قالا : « كل بدعة ضلالة ، وكل ضلالة سبيلها إلى النار » .
-
( الرواية )
محمد بن أبي عبد الله رفعه ، عن يونس بن عبد الرحمن ، قال : قلت لأبي الحسن الأول عليه السلام : بما أوحد الله عز وجل؟ فقال : « يا يونس ، لاتكونن مبتدعا ، من نظر برأيه هلك ، ومن ترك أهل بيت نبيه صلى الله عليه وآله وسلم ضل ، ومن ترك كتاب الله وقول نبيه كفر » .
-
( الرواية )
عدة من أصحابنا ، عن أحمد بن محمد بن عيسى ، عن علي بن الحكم ، عن عمر بن أبان الكلبي ، عن عبد الرحيم القصير : عن أبي عبد الله عليه السلام ، قال : « قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : كل بدعة ضلالة ، وكل ضلالة في النار » .
-
( الرواية )
عنه ، عن محمد ، عن يونس ، عن أبان ، عن أبي شيبة ، قال : سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول : « ضلعلم ابن شبرمة عند الجامعة ـ إملاء رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وخط علي عليه السلام بيده ـ إن الجامعة لم تدع لأحد كلاما ، فيها علم الحلال والحرام ، إن أصحاب القياس طلبوا العلم بالقياس ، فلم يزدادوا من الحق إلا بعدا ؛ إن دين الله لايصاب بالقياس » .
عدد الروايات في كتاب تفسير الإمام العسكري عليه السلام 1 رواية
-
( الرواية )
"قوله عزوجل: "" اياك نعبد واياك نستعين "". قال الامام عليه السلام(إياك نعبد وإياك نستيعن) قال الله تعالى: قولوا: يا أيها الخلق المنعم عليهم. "" إياك نعبد "" أيها المنعم علينا، ونطيعك مخلصين مع التذلل والخضوع بلا رياء، ولا سمعة. "" واياك نستعين "" منك: نسأل المعونة على طاعتك لنؤديها كماأمرت، ونتقي من دنيانا مانهيت عنه، ونعتصم - من الشيطان الرجيم، ومن سائر مردة الجن والانس من المضلين، ومن المؤذين الظالمين - بعصمتك. "
Back to List