تفاصيل الموضوع
الموضوع
الموضوع يمثل المادة التي يبني عليها المتكلم كلامه
الموضوع : باطل
العدد في القرآن الكريم 2 آية
-
( الآية )
ولا تلبسوا الحق بالباطل وتكتموا الحق وانتم تعلمون (البقرة , 2)
-
( الآية )
ولا تاكلوا اموالكم بينكم بالباطل وتدلوا بها الى الحكام لتاكلوا فريقا من اموال الناس بالاثم وانتم تعلمون (البقرة , 2)
عدد الروايات في كتاب الكافي 4 رواية
-
( الرواية )
محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد بن عيسى ، عن محمد بن خالد ، عن أبي البختري : عن أبي عبد الله عليه السلام ، قال : « إن العلماء ورثة الأنبياء ، وذاك أن الأنبياء لم يورثوا درهما ولا دينارا ، وإنما أورثوا أحاديث من أحاديثهم ، فمن أخذ بشيء منها ، فقد أخذ حظا وافرا ، فانظروا علمكم هذا عمن تأخذونه؟ فإن فينا ـ أهل البيت ـ في كل خلف عدولا ينفون عنه تحريف الغالين وانتحال المبطلين وتأويل الجاهلين » .
-
( الرواية )
محمد بن يحيى العطار ، عن أحمد بن محمد بن عيسى ، عن الحسن بن محبوب ، عن معاوية بن وهب ، قال : سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول : « اطلبوا العلم ، وتزينوا معه بالحلم والوقار ، وتواضعوا لمن تعلمونه العلم ، وتواضعوا لمن طلبتم منه العلم ، ولا تكونوا علماء جبارين ؛ فيذهب باطلكم بحقكم » .
-
( الرواية )
محمد بن يحيى ، عن أحمد وعبدالله ابني محمد بن عيسى ، عن علي بن الحكم ، عن سيف بن عميرة ، عن مفضل بن يزيد ، قال : قال لي أبو عبد الله عليه السلام : « أنهاك عن خصلتين ، فيهما هلك الرجال : أنهاك أن تدين الله بالباطل ، وتفتي الناس بما لاتعلم » .
-
( الرواية )
الحسين بن محمد الأشعري ، عن معلى بن محمد ، عن الحسن بن علي الوشاء ؛ وعدة من أصحابنا ، عن أحمد بن محمد ، عن ابن فضال جميعا ، عن عاصم بن حميد ، عن محمد بن مسلم : عن أبي جعفر عليه السلام ، قال : « خطب أمير المؤمنين عليه السلام الناس ، فقال : أيها الناس ، إنما بدء وقوع الفتن أهواء تتبع ، وأحكام تبتدع ، يخالف فيها كتاب الله ، يتولى فيها رجال رجالا ، فلو أن الباطل خلص ، لم يخف على ذي حجى ، ولو أن الحق خلص ، لم يكن اختلاف ، ولكن يؤخذ من هذا ضغث ، ومن هذا ضغث ، فيمزجان فيجيئان معا ، فهنالك استحوذ الشيطان على أوليائه ، ونجا الذين سبقت لهم من الله الحسنى » .
عدد الروايات في كتاب تفسير الإمام العسكري عليه السلام 1 رواية
-
( الرواية )
" وقال: سئل أمير المؤمنين عليه السلام من العظيم الشقاء؟ قال: رجل ترك الدنيا للدنيا، ففاتته الدنيا وخسر الآخرة، ورجل تعبد واجتهد وصام رئاء الناس فذاك الذي حرم لذات الدنيا، ولحقه التعب الذي لو كان به مخلصا لاستحق ثوابه، فورد الآخرة وهو يظن أنه قد عمل ما يثقل به ميزانه، فيجده هباءا منثورا. قيل: فمن أعظم الناس حسرة؟ قال: من رأى ماله في ميزان غيره، وأدخله الله به النار، وأدخل وارثه به الجنة. قيل: فكيف يكون هذا؟ قال: كما حدثني بعض إخواننا عن رجل دخل إليه وهو يسوق فقال له: يا أبا فلان ما تقول في مائة ألف في هذا الصندوق ما أديت منها زكاة قط، ولا وصلت منها رحما قط؟ قال: فقلت: فعلام جمعتها؟ قال: لجفوة السلطان، ومكاثرة العشيرة، وتخوف الفقر على العيال، و لروعة الزمان. قال: ثم لم يخرج من عنده حتى فاضت نفسه. ثم قال على عليه السلام: الحمد لله الذي أخرجه منها ملوما مليما بباطل جمعها، ومن حق منعها، جمعها فأوعاها، وشدها فأوكاها، قطع فيها المفاوز القفار، ولجج البحار أيها الواقف لا تخدع كما خدع صويحبك بالامس، إن من أشد الناس حسرة يوم القيامة من رأى ماله في ميزان غيره، أدخل الله عزوجل هذا به الجنة وأدخل هذا به النار "
Back to List