تفاصيل الموضوع

الموضوع


الموضوع يمثل المادة التي يبني عليها المتكلم كلامه

الموضوع : صيام


العدد في القرآن الكريم 4 آية

  1. ( الآية ) يا ايها الذين امنوا كتب عليكم الصيام كما كتب على الذين من قبلكم لعلكم تتقون (البقرة , 2)
  1. ( الآية ) شهر رمضان الذي انزل فيه القران هدى للناس وبينات من الهدى والفرقان فمن شهد منكم الشهر فليصمه ومن كان مريضا او على سفر فعدة من ايام اخر يريد الله بكم اليسر ولا يريد بكم العسر ولتكملوا العدة ولتكبروا الله على ما هداكم ولعلكم تشكرون (البقرة , 2)
  1. ( الآية ) احل لكم ليلة الصيام الرفث الى نسائكم هن لباس لكم وانتم لباس لهن علم الله انكم كنتم تختانون انفسكم فتاب عليكم وعفا عنكم فالان باشروهن وابتغوا ما كتب الله لكم وكلوا واشربوا حتى يتبين لكم الخيط الابيض من الخيط الاسود من الفجر ثم اتموا الصيام الى الليل ولا تباشروهن وانتم عاكفون في المساجد تلك حدود الله فلا تقربوها كذلك يبين الله اياته للناس لعلهم يتقون (البقرة , 2)
  1. ( الآية ) واتموا الحج والعمرة لله فان احصرتم فما استيسر من الهدي ولا تحلقوا رؤوسكم حتى يبلغ الهدي محله فمن كان منكم مريضا او به اذى من راسه ففدية من صيام او صدقة او نسك فاذا امنتم فمن تمتع بالعمرة الى الحج فما استيسر من الهدي فمن لم يجد فصيام ثلاثة ايام في الحج وسبعة اذا رجعتم تلك عشرة كاملة ذلك لمن لم يكن اهله حاضري المسجد الحرام واتقوا الله واعلموا ان الله شديد العقاب (البقرة , 2)


عدد الروايات في كتاب الكافي 3 رواية

  1. ( الرواية ) عدة من أصحابنا ، عن أحمد بن محمد ، عن بعض من رفعه : عن أبي عبد الله عليه‌ السلام ، قال : « قال رسول الله صلى‌ الله ‌عليه ‌وآله ‌وسلم : إذا رأيتم الرجل كثير الصلاة ، كثير الصيام ، فلا تباهوا به حتى تنظروا كيف عقله » .
  1. ( الرواية ) علي بن محمد بن عبد الله ، عن أحمد بن محمد ، عن محمد بن خالد ، عن سليمان بن جعفر الجعفري ، عمن ذكره : عن أبي عبد الله عليه‌ السلام ، قال : « كان أمير المؤمنين عليه‌ السلام يقول : إن من حق العالم أن لا تكثر عليه السؤال ، ولا تأخذ بثوبه ، وإذا دخلت عليه ـ وعنده قوم ـ فسلم عليهم جميعا ، وخصه بالتحية دونهم ، واجلس بين يديه ، ولا تجلس خلفه ، ولا تغمز بعينك ، ولا تشر بيدك ، ولا تكثر من قول : قال فلان وقال فلان خلافا لقوله ، ولا تضجر بطول صحبته ؛ فإنما مثل العالم مثل النخلة تنتظرها متى يسقط عليك منها شيء ، و العالم أعظم أجرا من الصائم القائم ، الغازي في سبيل الله » .
  1. ( الرواية ) محمد بن إسماعيل ، عن الفضل بن شاذان ، عن صفوان بن يحيى ، عن عبد الرحمن بن الحجاج ، عن أبان بن تغلب : عن أبي عبد الله عليه‌ السلام ، قال : « إن السنة لاتقاس ، ألاترى أن المرأة تقضي صومها ولا تقضي صلاتها؟ يا أبان ، إن السنة إذا قيست محق الدين » .


عدد الروايات في كتاب تفسير الإمام العسكري عليه السلام 1 رواية

  1. ( الرواية ) " وقال: سئل أمير المؤمنين عليه ‌السلام من العظيم الشقاء؟ قال: رجل ترك الدنيا للدنيا، ففاتته الدنيا وخسر الآخرة، ورجل تعبد واجتهد وصام رئاء الناس فذاك الذي حرم لذات الدنيا، ولحقه التعب الذي لو كان به مخلصا لاستحق ثوابه، فورد الآخرة وهو يظن أنه قد عمل ما يثقل به ميزانه، فيجده هباء‌ا منثورا. قيل: فمن أعظم الناس حسرة؟ قال: من رأى ماله في ميزان غيره، وأدخله الله به النار، وأدخل وارثه به الجنة. قيل: فكيف يكون هذا؟ قال: كما حدثني بعض إخواننا عن رجل دخل إليه وهو يسوق فقال له: يا أبا فلان ما تقول في مائة ألف في هذا الصندوق ما أديت منها زكاة قط، ولا وصلت منها رحما قط؟ قال: فقلت: فعلام جمعتها؟ قال: لجفوة السلطان، ومكاثرة العشيرة، وتخوف الفقر على العيال، و لروعة الزمان. قال: ثم لم يخرج من عنده حتى فاضت نفسه. ثم قال على عليه ‌السلام: الحمد لله الذي أخرجه منها ملوما مليما بباطل جمعها، ومن حق منعها، جمعها فأوعاها، وشدها فأوكاها، قطع فيها المفاوز القفار، ولجج البحار أيها الواقف لا تخدع كما خدع صويحبك بالامس، إن من أشد الناس حسرة يوم القيامة من رأى ماله في ميزان غيره، أدخل الله عزوجل هذا به الجنة وأدخل هذا به النار "

   Back to List