تفاصيل الموضوع
الموضوع
الموضوع يمثل المادة التي يبني عليها المتكلم كلامه
الموضوع : اداء
العدد في القرآن الكريم 1 آية
-
( الآية )
يا ايها الذين امنوا كتب عليكم القصاص في القتلى الحر بالحر والعبد بالعبد والانثى بالانثى فمن عفي له من اخيه شيء فاتباع بالمعروف واداء اليه باحسان ذلك تخفيف من ربكم ورحمة فمن اعتدى بعد ذلك فله عذاب اليم (البقرة , 2)
عدد الروايات في كتاب الكافي 1 رواية
-
( الرواية )
علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن هشام بن سالم ، قال : قلت لأبي عبد الله عليه السلام : ما حق الله على خلقه؟ فقال : « أن يقولوا ما يعلمون ، ويكفوا عما لايعلمون ، فإذا فعلوا ذلك فقد أدوا إلى الله حقه » .
عدد الروايات في كتاب تفسير الإمام العسكري عليه السلام 2 رواية
-
( الرواية )
"قوله عزوجل: "" اياك نعبد واياك نستعين "". قال الامام عليه السلام(إياك نعبد وإياك نستيعن) قال الله تعالى: قولوا: يا أيها الخلق المنعم عليهم. "" إياك نعبد "" أيها المنعم علينا، ونطيعك مخلصين مع التذلل والخضوع بلا رياء، ولا سمعة. "" واياك نستعين "" منك: نسأل المعونة على طاعتك لنؤديها كماأمرت، ونتقي من دنيانا مانهيت عنه، ونعتصم - من الشيطان الرجيم، ومن سائر مردة الجن والانس من المضلين، ومن المؤذين الظالمين - بعصمتك. "
-
( الرواية )
" وقال: سئل أمير المؤمنين عليه السلام من العظيم الشقاء؟ قال: رجل ترك الدنيا للدنيا، ففاتته الدنيا وخسر الآخرة، ورجل تعبد واجتهد وصام رئاء الناس فذاك الذي حرم لذات الدنيا، ولحقه التعب الذي لو كان به مخلصا لاستحق ثوابه، فورد الآخرة وهو يظن أنه قد عمل ما يثقل به ميزانه، فيجده هباءا منثورا. قيل: فمن أعظم الناس حسرة؟ قال: من رأى ماله في ميزان غيره، وأدخله الله به النار، وأدخل وارثه به الجنة. قيل: فكيف يكون هذا؟ قال: كما حدثني بعض إخواننا عن رجل دخل إليه وهو يسوق فقال له: يا أبا فلان ما تقول في مائة ألف في هذا الصندوق ما أديت منها زكاة قط، ولا وصلت منها رحما قط؟ قال: فقلت: فعلام جمعتها؟ قال: لجفوة السلطان، ومكاثرة العشيرة، وتخوف الفقر على العيال، و لروعة الزمان. قال: ثم لم يخرج من عنده حتى فاضت نفسه. ثم قال على عليه السلام: الحمد لله الذي أخرجه منها ملوما مليما بباطل جمعها، ومن حق منعها، جمعها فأوعاها، وشدها فأوكاها، قطع فيها المفاوز القفار، ولجج البحار أيها الواقف لا تخدع كما خدع صويحبك بالامس، إن من أشد الناس حسرة يوم القيامة من رأى ماله في ميزان غيره، أدخل الله عزوجل هذا به الجنة وأدخل هذا به النار "
Back to List