Details

Root


الجذر هو اصل الكلمة ، ويتكون عادة من ثلاث حروف أو أربعة أو خمسة. سجلت الجذور بحذف الألف في بداية الكلة كما في اله و اجل و امن. ولم تحذف في وسط و نهاية الكلمة كما في سأل و قرأ.

الجذر : بدع

ورد الجذر في 12 موضع في كتاب الكافي و 1 مرة في القرآن الكريم


في القرآن الكريم

  1. ( الآية ) بديع السماوات والارض واذا قضى امرا فانما يقول له كن فيكون (البقرة , 2)


في كتاب الكافي

  1. ( الرواية ) علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن حفص بن البختري رفعه ، قال : كان أمير المؤمنين عليه‌ السلام يقول : « روحوا أنفسكم ببديع الحكمة ؛ فإنها تكل كما تكل الأبدان » .
  1. ( الرواية ) الحسين بن محمد الأشعري ، عن معلى بن محمد ، عن الحسن بن علي الوشاء ؛ وعدة من أصحابنا ، عن أحمد بن محمد ، عن ابن فضال جميعا ، عن عاصم بن حميد ، عن محمد بن مسلم : عن أبي جعفر عليه‌ السلام ، قال : « خطب أمير المؤمنين عليه‌ السلام الناس ، فقال : أيها الناس ، إنما‌ بدء وقوع الفتن أهواء تتبع ، وأحكام تبتدع ، يخالف فيها كتاب الله ، يتولى فيها رجال رجالا ، فلو أن الباطل خلص ، لم يخف على ذي حجى ، ولو أن الحق خلص ، لم يكن اختلاف ، ولكن يؤخذ من هذا ضغث ، ومن هذا ضغث ، فيمزجان فيجيئان معا ، فهنالك استحوذ الشيطان على أوليائه ، ونجا الذين سبقت لهم من الله الحسنى » .
  1. ( الرواية ) الحسين بن محمد ، عن معلى بن محمد ، عن محمد بن جمهور العمي يرفعه ، قال : قال رسول الله صلى‌ الله ‌عليه ‌وآله ‌وسلم : « إذا ظهرت البدع في أمتي ، فليظهر العالم علمه ، فمن لم يفعل ، فعليه لعنة الله » .
  1. ( الرواية ) وبهذا الإسناد ، عن محمد بن جمهور رفعه ، قال : « من أتى ذا بدعة فعظمه ، فإنما يسعى في هدم الإسلام » .
  1. ( الرواية ) وبهذا الإسناد ، عن محمد بن جمهور رفعه ، قال : قال رسول الله صلى‌ الله ‌عليه ‌وآله ‌وسلم : « أبى الله لصاحب البدعة بالتوبة » قيل : يا رسول الله ، وكيف ذلك ؟ قال : « إنه قد أشرب قلبه حبها » .
  1. ( الرواية ) محمد بن يحيى ، عن بعض أصحابه ؛ و علي بن إبراهيم ، عن هارون بن مسلم ، عن مسعدة بن صدقة ، عن أبي عبد الله عليه‌ السلام ؛ وعلي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن محبوب رفعه : عن أمير المؤمنين عليه‌ السلام أنه قال : « إن من أبغض الخلق إلى الله ـ عز وجل ـ لرجلين : رجل وكله الله إلى نفسه ، فهو جائر عن قصد السبيل ، مشغوف بكلام بدعة ، قد لهج بالصوم والصلاة ، فهو فتنة لمن افتتن به ، ضال عن هدي من كان قبله ، مضل لمن اقتدى به في حياته وبعد موته ، حمال خطايا غيره ، رهن بخطيئته. ورجل قمش جهلا في جهال الناس ، عان بأغباش الفتنة ، قد سماه أشباه الناس عالما ، ولم يغن فيه يوما سالما ، بكر فاستكثر ، ما قل منه خير مما كثر ، حتى إذا ارتوى من آجن واكتنز من غير طائل ، جلس بين الناس قاضيا ضامنا لتخليص ما التبس على غيره ، وإن خالف قاضيا سبقه ، لم يأمن أن ينقض حكمه من يأتي بعده ، كفعله بمن كان قبله ، وإن نزلت به إحدى المبهمات المعضلات ، هيأ لها حشوا من رأيه ثم قطع به ، فهو من لبس الشبهات في مثل غزل العنكبوت ، لايدري أصاب أم أخطأ ، لايحسب العلم في شيء مما أنكر ، ولا يرى أن وراء ما بلغ فيه مذهبا ، إن قاس شيئا بشيء ، لم يكذب نظره ، وإن أظلم عليه أمر ، اكتتم به ؛ لما يعلم من جهل نفسه ؛ لكي لايقال له : لايعلم ، ثم جسر فقضى ، فهو مفتاح عشوات ، ركاب شبهات ، خباط جهالات ، لايعتذر مما لايعلم ؛ فيسلم ، ولا يعض في العلم بضرس قاطع ؛ فيغنم ، يذري الروايات ذرو الريح الهشيم ، تبكي‌ منه المواريث ، وتصرخ منه الدماء ، يستحل بقضائه الفرج الحرام ، ويحرم بقضائه الفرج الحلال ، لاملي‌ء بإصدار ما عليه ورد ، ولا هو أهل لما منه فرط من ادعائه علم الحق » .
  1. ( الرواية ) علي بن إبراهيم ، عن أبيه ؛ و محمد بن إسماعيل ، عن الفضل بن شاذان رفعه : عن أبي جعفر وأبي عبد الله عليهما‌السلام ، قالا : « كل بدعة ضلالة ، وكل ضلالة سبيلها إلى النار » .
  1. ( الرواية ) محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد بن عيسى ، عن الحسن بن محبوب ، عن معاوية بن وهب ، قال : سمعت أبا عبد الله عليه‌ السلام يقول : « قال رسول الله صلى‌ الله ‌عليه ‌وآله ‌وسلم : إن عند كل بدعة ـ تكون من بعدي يكاد بها الإيمان ـ وليا من أهل بيتي ، موكلا به ، يذب عنه ، ينطق بإلهام من الله ، ويعلن الحق وينوره ، ويرد كيد الكائدين ، يعبر عن الضعفاء ، فاعتبروا يا أولي الأبصار ، وتوكلوا على الله » .
  1. ( الرواية ) محمد بن أبي عبد الله رفعه ، عن يونس بن عبد الرحمن ، قال : قلت لأبي الحسن الأول عليه‌ السلام : بما أوحد الله عز وجل؟ فقال : « يا يونس ، لاتكونن مبتدعا ، من نظر برأيه هلك ، ومن ترك أهل بيت نبيه صلى‌ الله ‌عليه ‌وآله ‌وسلم ضل ، ومن ترك كتاب الله وقول نبيه كفر » .
  1. ( الرواية ) عدة من أصحابنا ، عن أحمد بن محمد بن عيسى ، عن علي بن الحكم ، عن عمر بن أبان الكلبي ، عن عبد الرحيم القصير : عن أبي عبد الله عليه‌ السلام ، قال : « قال رسول الله صلى‌ الله ‌عليه ‌وآله ‌وسلم : كل بدعة ضلالة ، وكل ضلالة في النار » .
  1. ( الرواية ) علي بن إبراهيم ، عن محمد بن عيسى بن عبيد ، عن يونس ، عن حريز ، عن زرارة ، قال : سألت أبا عبد الله عليه‌ السلام عن الحلال والحرام ، فقال : « حلال محمد حلال أبدا إلى‌ يوم القيامة ، وحرامه حرام أبدا إلى يوم القيامة ، لايكون غيره ولا يجي‌ء غيره ». وقال : « قال علي عليه‌ السلام : ما أحد ابتدع بدعة إلا ترك بها سنة » .
  1. ( الرواية ) عدة من أصحابنا ، عن أحمد بن محمد بن خالد ، عن أبيه مرسلا ، قال : قال أبو جعفر عليه‌ السلام : « لا تتخذوا من دون الله وليجة ، فلا تكونوا مؤمنين ؛ فإن كل سبب ونسب وقرابة ووليجة وبدعة وشبهة منقطع ، إلا ما أثبته القرآن » .

   Back to List