Details
Root
الجذر هو اصل الكلمة ، ويتكون عادة من ثلاث حروف أو أربعة أو خمسة. سجلت الجذور بحذف الألف في بداية الكلة كما في
اله و اجل و امن. ولم تحذف في وسط و نهاية الكلمة كما في
سأل و قرأ.
الجذر : نسخ
ورد الجذر
في 2 موضع في كتاب الكافي و 1 مرة في القرآن الكريم
في القرآن الكريم
-
( الآية )
ما ننسخ من اية او ننسها نات بخير منها او مثلها الم تعلم ان الله على كل شيء قدير (البقرة , 2)
في كتاب الكافي
-
( الرواية )
محمد بن يحيى ، عن بعض أصحابه ، عن هارون بن مسلم ، عن مسعدة بن صدقة : عن أبي عبد الله عليه السلام ، قال : « قال أمير المؤمنين عليه السلام : أيها الناس ، إن الله ـ تبارك وتعالى ـ أرسل إليكم الرسول صلى الله عليه وآله وسلم ، وأنزل إليه الكتاب بالحق وأنتم أميون عن الكتاب ومن أنزله ، وعن الرسول ومن أرسله على حين فترة من الرسل ، وطول هجعة من الأمم ، وانبساط من الجهل ، واعتراض من الفتنة ، وانتقاض من المبرم ، وعمى عن الحق ، واعتساف من الجور، وامتحاق من الدين ، وتلظ من الحروب على حين اصفرار من رياض جنات الدنيا ، ويبس من أغصانها ، وانتثار من ورقها ، ويأس من ثمرها ، واغورار من مائها ، قد درست أعلام الهدى ، وظهرت أعلام الردى ، فالدنيا متجهمة في وجوه أهلها مكفهرة ، مدبرة غير مقبلة ، ثمرتها الفتنة ، وطعامها الجيفة ، وشعارها الخوف ، ودثارها السيف ، مزقتم كل ممزق ، وقد أعمت عيون أهلها ، وأظلمت عليها أيامها ، قد قطعوا أرحامهم ، وسفكوا دماءهم ، ودفنوا في التراب الموؤودة بينهم من أولادهم ، يجتاز دونهم طيب العيش ورفاهية خفوض الدنيا ، لايرجون من الله ثوابا ، ولا يخافون ـ والله ـ منه عقابا ، حيهم أعمى نجس ، وميتهم في النار مبلس ، فجاءهم بنسخة ما في الصحف الأولى ، وتصديق الذي بين يديه ، وتفصيل الحلال من ريب الحرام ، ذلك القرآن فاستنطقوه ولن ينطق لكم ، أخبركم عنه ؛ إن فيه علم ما مضى وعلم ما يأتي إلى يوم القيامة ، وحكم ما بينكم ، وبيان ما أصبحتم فيه تختلفون ، فلو سألتموني عنه ، لعلمتكم » .
-
( الرواية )
علي بن إبراهيم ، عن محمد بن عيسى ، عن يونس ، عن داود بن فرقد ، عمن حدثه ، عن ابن شبرمة ، قال : ما ذكرت حديثا سمعته عن جعفر بن محمد عليه السلام إلا كاد أن يتصدع قلبي ، قال : « حدثني أبي ، عن جدي ، عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ». قال ابن شبرمة : وأقسم بالله ما كذب أبوه على جده ، ولا جده على رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ، قال : « قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : من عمل بالمقاييس ، فقد هلك وأهلك ، ومن أفتى الناس بغير علم ـ وهو لايعلم الناسخ من المنسوخ والمحكم من المتشابه ـ فقد هلك وأهلك » .
Back to List