الكتاب | الباب | الرواة | المعصومين | متن الحديث | |
---|---|---|---|---|---|
كتاب الأطعمة | باب التمر | الحسين بن محمد ، عن أحمد بن إسحاق ؛ ومحمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد بن عيسى ، عن محمد بن إسماعيل جميعا ، عن سعدان بن مسلم ، عن بعض أصحابنا ، قال : لما قدم أبو عبد الله عليه السلام الحيرة ركب دابته ، ومضى إلى الخورنق ، ونزل ، فاستظل بظل دابته ، ومعه غلام له أسود ، فرأى رجلا من أهل الكوفة قد اشترى نخلا ، فقال للغلام : من هذا؟ فقال له : هذا جعفر بن محمد عليهماالسلام ، فجاء بطبق ضخم ، فوضعه بين يديه ، فقال للرجل : « ما هذا؟ » فقال : هذا البرني ، فقال : « فيه شفاء ». ونظر إلى السابري ، فقال : « ما هذا؟ » فقال : السابري ، فقال : « هذا عندنا البيض » وقال للمشان : « ما هذا؟ » فقال الرجل : المشان ، فقال عليه السلام : « هذا عندنا أم جرذان ». ونظر إلى الصرفان ، فقال : « ما هذا؟ » فقال الرجل : الصرفان ، فقال : « هو عندنا العجوة ، وفيه شفاء ». | Details | ||
كتاب الأطعمة | باب التمر | علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن هشام بن الحكم : عن أبي عبد الله عليه السلام ، قال : « الصرفان سيد تموركم ». | Details | ||
كتاب الأطعمة | باب التمر | محمد بن يحيى ، عن محمد بن الحسين ، عن عبد الرحمن بن أبي هاشم ، عن أبي خديجة ، قال : أخذنا من المدينة نوى العجوة ، فغرسه صاحب لنا في بستان ، فخرج منه السكر ، والهيرون ، والشهريز ، والصرفان ، وكل ضرب من التمر ». | Details | ||
كتاب الأطعمة | باب التمر | محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد ، عن معمر بن خلاد : عن أبي الحسن الرضا عليه السلام ، قال : « كانت نخلة مريم عليهاالسلام العجوة ، ونزلت في كانون ، ونزل مع آدم عليه السلام العتيق والعجوة ، ومنها تفرق أنواع النخل ». | Details | ||
كتاب الأطعمة | باب التمر | الحسين بن محمد ، عن معلى بن محمد ، عن الوشاء ، عن أحمد بن عائذ ، عن أبي خديجة : عن أبي عبد الله عليه السلام ، قال : « العجوة أم التمر ، وهي التي أنزلها الله ـ عز وجل ـ من الجنة لآدم عليه السلام ، وهو قول الله عز وجل : ( ما قطعتم من لينة أو تركتموها قائمة على أصولها ) » قال : « يعني العجوة ». | Details |