Index

Search by: Hadeeth   Bab

الكتاب الباب الرواة المعصومين متن الحديث
كتاب الأشربة باب الغناء ‌ علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن أبي أيوب ، عن محمد بن مسلم وأبي الصباح الكناني : عن أبي عبد الله عليه‌ السلام في قول الله عز وجل : ( والذين لا يشهدون الزور ) قال : « هو الغناء ». ‌ Details      
كتاب الأشربة باب الغناء ‌ محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد ، عن ابن فضال ، عن يونس بن يعقوب ، عن عبد الأعلى ، قال : سألت أبا عبد الله عليه‌ السلام عن الغناء ، وقلت : إنهم يزعمون أن رسول الله صلى‌ الله ‌عليه ‌وآله ‌وسلم رخص في أن يقال : جئناكم جئناكم ، حيونا حيونا نحيكم ؟ فقال : « كذبوا ، إن الله ـ عز وجل ـ يقول : ( وما خلقنا ) ( السماوات ) ( والأرض وما بينهما لاعبين لو أردنا أن نتخذ لهوا لاتخذناه من لدنا إن كنا فاعلين بل نقذف بالحق على الباطل فيدمغه فإذا هو زاهق ولكم الويل مما تصفون ) ». ثم قال : « ويل لفلان مما يصف » ؛ رجل لم يحضر المجلس ‌ Details      
كتاب الأشربة باب الغناء ‌ محمد بن يحيى ، عن سلمة بن الخطاب ، عن إبراهيم بن محمد ، عن عمران الزعفراني : عن أبي عبد الله عليه‌ السلام ، قال : « من أنعم الله عليه بنعمة ، فجاء عند تلك النعمة بمزمار ، فقد كفرها ؛ ومن أصيب بمصيبة ، فجاء عند تلك المصيبة بنائحة ، فقد كفرها ». ‌ Details      
كتاب الأشربة باب الغناء ‌ علي بن إبراهيم ، عن هارون بن مسلم ، عن مسعدة بن زياد ، قال : كنت عند أبي عبد الله عليه‌ السلام ، فقال له رجل : بأبي أنت وأمي ، إنني أدخل كنيفا لي ، ولي جيران عندهم جوار يتغنين ويضربن بالعود ، فربما أطلت الجلوس استماعا مني لهن. فقال : « لا تفعل ». فقال الرجل : والله ما آتيهن ، إنما هو سماع أسمعه بأذني. فقال : « لله أنت ، أما سمعت الله ـ عز وجل ـ يقول : ( إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك كان عنه مسؤلا ) ؟ ». فقال : بلى ، والله لكأني لم أسمع بهذه الآية من كتاب الله من أعجمي ولا عربي ، لاجرم أنني لاأعود إن شاء الله ، وأني أستغفر الله. فقال له : « قم ، فاغتسل ، وصل ما بدا لك ، فإنك كنت مقيما على أمر عظيم ، ما كان أسوأ حالك لو مت على ذلك ، احمد الله وسله التوبة من كل ما يكره ؛ فإنه لا يكره إلا كل قبيح ، والقبيح دعه لأهله ؛ فإن لكل أهلا ». Details      
كتاب الأشربة باب الغناء ‌ سهل بن زياد ، عن سعيد بن جناح ، عن حماد ، عن أبي أيوب الخراز ، قال : نزلنا المدينة ، فأتينا أبا عبد الله عليه‌ السلام ، فقال لنا : « أين نزلتم؟ ». فقلنا : على فلان صاحب القيان فقال : « كونوا كراما ». فو الله ما علمنا ما أراد به ، وظننا أنه يقول : تفضلوا عليه ، فعدنا إليه ، فقلنا : إنا لاندري ما أردت بقولك : « كونوا كراما »؟ فقال : « أما سمعتم قول الله ـ عز وجل ـ في كتابه : ( وإذا مروا باللغو ) ( مروا كراما ) ؟ ». ‌ Details