Index

Search by: Hadeeth   Bab

الكتاب الباب الرواة المعصومين متن الحديث
كتاب الزي والتجمل والمروءة باب المسك عدة من أصحابنا ، عن أحمد بن أبي عبد الله ، عن أبيه ، عن أبي البختري :عن أبي عبد الله عليه‌ السلام : « أن رسول الله صلى‌ الله ‌عليه ‌وآله ‌وسلم كان يتطيب بالمسك حتى يرى وبيصه في مفارقه ». ‌ Details      
كتاب الزي والتجمل والمروءة باب المسك عدة من أصحابنا ، عن سهل بن زياد ؛ و الحسين بن محمد ، عن معلى بن محمد ، عن الوشاء ، قال :سمعت أبا الحسن عليه‌ السلام يقول : « كانت لعلي بن الحسين عليهما‌السلام أشبيدانة رصاص معلقة فيها مسك ، فإذا أراد أن يخرج ولبس ثيابه ، تناولها وأخرج منها ، فتمسح به ». ‌ Details      
كتاب الزي والتجمل والمروءة باب أصل الطيب علي بن محمد ، عن صالح بن أبي حماد ، عن الحسين بن يزيد ، عن الحسن بن علي بن أبي حمزة ، عن إبراهيم :عن أبي عبد الله عليه‌ السلام ، قال : « إن الله ـ تبارك وتعالى ـ لما أهبط آدم ، طفق يخصف من ورق الجنة ، فطار عنه لباسه الذي كان عليه من حلل الجنة ، فالتقط ورقة ، فستر بها عورته ، فلما هبط عبقت رائحة تلك الورقة بالهند بالنبت ، فصار الطيب في الأرض من سبب تلك الورقة التي عبقت بها رائحة الجنة ، فمن هناك الطيب بالهند ؛ لأن الورقة هبت عليها ريح الجنوب ، فأدت رائحتها إلى المغرب ؛ لأنها احتملت رائحة الورقة في الجو ، فلما ركدت الريح بالهند عبق بأشجارهم ونبتهم ، فكان أول بهيمة رتعت من تلك الورقة ظبي المسك ، فمن هناك صار المسك في سرة الظبي ؛ لأنه جرى رائحة النبت في جسده وفي دمه حتى اجتمعت في سرة الظبي ». ‌ Details      
كتاب الزي والتجمل والمروءة باب أصل الطيب عدة من أصحابنا ، عن أحمد بن محمد ، عن جعفر بن يحيى ، عن علي القصير ، عن رجل :عن أبي عبد الله عليه‌ السلام ، قال : سألته عن أصل الطيب : من أي شيء هو؟فقال : « أي شيء يقوله الناس؟ ».قلت : يزعمون أن آدم هبط من الجنة ، وعلى رأسه إكليل فقال : « قد كان ـ والله ـ أشغل من أن يكون على رأسه إكليل ».ثم قال : « إن حواء امتشطت في الجنة بطيب من طيب الجنة قبل أن تواقعها الخطيئة ، فلما هبطت إلى الأرض حلت عقيصتها ، فأرسل الله تعالى على ما كان فيها ريحا ، فهبت به في المشرق والمغرب ؛ فأصل الطيب من ذلك ». ‌ Details      
كتاب الزي والتجمل والمروءة باب أصل الطيب عدة من أصحابنا ، عن سهل بن زياد ، عن علي بن حسان ، عن موسى بن بكر :عن أبي عبد الله عليه‌ السلام ، قال : « لما أهبط آدم عليه‌ السلام من الجنة على الصفا ، وحواء على المروة ، وقد كانت امتشطت في الجنة بطيب من طيب الجنة ، فلما صارت في الأرض قالت : ما أرجو من المشط وأنا مسخوط علي ، فحلت عقيصتها ، فانتثر من مشطتها التي كانت امتشطت بها في الجنة ، فطارت به الريح ، فألقت أكثره بالهند ، فلذلك صار العطر بالهند ». ‌عدة من أصحابنا ، عن أحمد بن أبي عبد الله ، عن علي بن حسان مثله.قال : وفي حديث آخر : « فحلت عقيصتها ، فأرسل الله على ما كان فيها من ذلك الطيب ريحا ، فهبت في المشرق والمغرب ، فأصل الطيب من ذلك ». ‌ Details