الكتاب | الباب | الرواة | المعصومين | متن الحديث | |
---|---|---|---|---|---|
كتاب الدواجن | باب ارتباط الدابة والمركوب | محمد بن يحيى ، عن محمد بن الحسين ، عن محمد بن سنان ، عن عبد الله بن جندب ، قال : حدثني رجل من أصحابنا :عن أبي عبد الله عليه السلام ، قال : « تسعة أعشار الرزق مع صاحب الدابة ». | Details | ||
كتاب الدواجن | باب ارتباط الدابة والمركوب | الحسين بن محمد ، عن معلى بن محمد ، عن أحمد بن محمد ، عمن أخبره ، عن ابن طيفور المتطبب ، قال :سألني أبو الحسن عليه السلام : « أي شيء تركب؟ ».قلت : حمارا فقال : « بكم ابتعته؟ ».قلت : بثلاثة عشر دينارا.فقال : « إن هذا لهو السرف أن تشتري حمارا بثلاثة عشر دينارا ، وتدع برذونا ».قلت : يا سيدي ، إن مؤونة البرذون أكثر من مؤونة الحمار.قال : فقال : « إن الذي يمون الحمار يمون البرذون ، أما علمت أن من ارتبط دابة متوقعا به أمرنا ، ويغيظ به عدونا وهو منسوب إلينا ، أدر الله رزقه ، وشرح صدره ، وبلغه أمله ، وكان عونا على حوائجه؟ ». | Details | ||
كتاب الزي والتجمل والمروءة | باب كراهية أن يبيت الإنسان وحدهوالخصال المنهي عنها لعلة مخوفة | عدة من أصحابنا ، عن سهل بن زياد ؛ وعلي بن إبراهيم جميعا ، عن محمد بن عيسى ، عن الدهقان ، عن درست ، عن إبراهيم بن عبد الحميد :عن أبي الحسن موسى عليه السلام ، قال : « ثلاثة يتخوف منها الجنون : التغوط بين القبور ، والمشي في خف واحد ، والرجل ينام وحده ». وهذه الأشياء إنما كرهت لهذه العلة ، وليست هي بحرام | Details | ||
كتاب الزي والتجمل والمروءة | باب كراهية أن يبيت الإنسان وحدهوالخصال المنهي عنها لعلة مخوفة | علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن حماد ، عن الحلبي :عن أبي عبد الله عليه السلام ، قال : « إن الشيطان أشد ما يهم بالإنسان إذا كان وحده ، فلا تبيتن وحدك ، ولا تسافرن وحدك ». | Details | ||
كتاب الزي والتجمل والمروءة | باب كراهية أن يبيت الإنسان وحدهوالخصال المنهي عنها لعلة مخوفة | سهل بن زياد ، عن أحمد بن محمد بن أبي نصر ، عن صفوان ، عن العلاء ، عن محمد بن مسلم :عن أحدهما عليهماالسلام أنه قال : « لا تشرب وأنت قائم ، ولا تبل في ماء نقيع ، ولا تطف بقبر ، ولا تخل في بيت وحدك ، ولا تمش في نعل واحدة ؛ فإنالشيطان أسرع ما يكون إلى العبد إذا كان على بعض هذه الأحوال » وقال : « إنه ما أصاب أحدا شيء على هذه الحال ، فكاد أن يفارقه إلا أن يشاء الله عز وجل ». | Details |