Index

Search by: Hadeeth   Bab

الكتاب الباب الرواة المعصومين متن الحديث
كتاب الحجة باب الإشارة والنص على أبي جعفر الثاني عليه‌ السلام عدة من أصحابنا ، عن أحمد بن محمد ، عن جعفر بن يحيى ، عن مالك بن أشيم ، عن الحسين بن بشار ، قال : كتب ابن قياما إلى أبي الحسن الرضا عليه‌ السلام كتابا يقول فيه : كيف تكون إماما وليسلك ولد؟! فأجابه أبو الحسن عليه‌ السلام - شبه المغضب - : « وما علمك أنه لايكون لي ولد؟ والله ، لاتمضي الأيام والليالي حتى يرزقني الله ولدا ذكرا يفرق به بين الحق والباطل ». ‌ Details      
كتاب الحجة باب الإشارة والنص على أبي جعفر الثاني عليه‌ السلام محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد بن عيسى ، عن أبيه محمد بن عيسى ، قال : دخلت على أبي جعفر الثاني عليه‌ السلام ، فناظرني في أشياء ، ثم قال لي : « يا أبا علي ، ارتفع الشك ، ما لأبي غيري ». ‌ Details      
كتاب الحجة باب الإشارة والنص على أبي جعفر الثاني عليه‌ السلام محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد ، عن معمر بن خلاد ، قال : سمعت الرضا عليه‌ السلام - وذكر شيئا - فقال : « ما حاجتكم إلى ذلك؟ هذا أبو جعفر قد أجلسته مجلسي ، وصيرته مكاني ». وقال : « إنا أهل بيت يتوارث أصاغرنا عن أكابرنا القذة بالقذة ». ‌ Details      
كتاب الحجة باب الإشارة والنص على أبي جعفر الثاني عليه‌ السلام علي بن محمد ، عن سهل بن زياد ، عن محمد بن الوليد ، عن يحيى بن حبيب الزيات ، قال : أخبرني من كان عند أبي الحسن الرضا عليه‌ السلام جالسا ، فلما نهضوا ، قال لهم : « القوا أبا جعفر ، فسلموا عليه ، وأحدثوا به عهدا » فلما نهض القوم ، التفت إلي ، فقال : « يرحم الله المفضل ؛ إنه كان ليقنع بدون هذا ». ‌ Details      
كتاب الحجة باب الإشارة والنص على أبي الحسن الرضا عليه‌ السلام محمد بن الحسن ، عن سهل بن زياد ، عن محمد بن علي وعبيد الله بن المرزبان ، عن ابن سنان ، قال : دخلت على أبي الحسن موسى عليه‌ السلام من قبل أن يقدم العراق بسنة وعلي ابنه جالس بين يديه ، فنظر إلي ، فقال : « يا محمد ، أما إنه سيكون في هذه السنة حركة ، فلا تجزع لذلك ».قال : قلت : وما يكون جعلت فداك ؛ فقد أقلقني ما ذكرت ؟ فقال : « أصير إلى الطاغية ، أما إنه لايبدأني منه سوء ومن الذي يكون بعده ». قال : قلت : وما يكون جعلت فداك ؟ قال : « يضل الله الظالمين ، ويفعل الله ما يشاء ». قال : قلت : وما ذاك جعلت فداك ؟ قال : « من ظلم ابني هذا حقه ، وجحد إمامته من بعدي ، كان كمن ظلم علي بن أبي طالب عليه‌ السلام حقه ، وجحده إمامته بعد رسول الله صلى‌ الله ‌عليه ‌وآله ». قال : قلت : والله ، لئن مد الله لي في العمر ، لأسلمن له حقه ، ولأقرن له بإمامته. قال : « صدقت يا محمد ، يمد الله في عمرك ، وتسلم له حقه ، وتقر له بإمامته وإمامة من يكون من بعده ». قال : قلت : ومن ذاك؟ قال : « محمد ابنه ». قال : قلت له : الرضا والتسليم. ‌ Details