الكتاب | الباب | الرواة | المعصومين | متن الحديث | |
---|---|---|---|---|---|
كتاب الإيمان والكفر | باب فضل الإيمان على الإسلام واليقين على الإيمان | علي بن إبراهيم ، عن محمد بن عيسى ، عن يونس ، قال : سألت أبا الحسن الرضا عليه السلام عن الإيمان والإسلام. فقال : « قال أبو جعفر عليه السلام : إنما هو الإسلام ، والإيمان فوقه بدرجة ، والتقوى فوق الإيمان بدرجة ، واليقين فوق التقوى بدرجة ، ولم يقسم بين الناس شيء أقل من اليقين ». قال : قلت : فأي شيء اليقين؟ قال : « التوكل على الله ، والتسليم لله ، والرضا بقضاء الله ، والتفويض إلى الله ». قلت : فما تفسير ذلك؟ قال : « هكذا قال أبو جعفر عليه السلام ». | Details | ||
كتاب الإيمان والكفر | باب فضل الإيمان على الإسلام واليقين على الإيمان | عدة من أصحابنا ، عن أحمد بن محمد بن خالد ، عن أبيه ، عن هارون بن الجهم أو غيره ، عن عمر بن أبان الكلبي ، عن عبد الحميد الواسطي ، عن أبي بصير ، قال : قال لي أبو عبد الله عليه السلام : « يا أبا محمد ، الإسلام درجة » قلت : نعم ، قال : « والإيمان على الإسلام درجة » قال : قلت : نعم ، قال : « والتقوى على الإيمان درجة » قال : قلت : نعم ، قال : « واليقين على التقوى درجة » قال : قلت : نعم ، قال : « فما أوتي الناس أقل من اليقين ، وإنما تمسكتم بأدنى الإسلام ؛ فإياكم أن ينفلت من أيديكم ». | Details | ||
كتاب الإيمان والكفر | باب فضل الإيمان على الإسلام واليقين على الإيمان | محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد بن عيسى ، عن الحسن بن محبوب ، عن علي بن رئاب ، عن حمران بن أعين ، قال : سمعت أبا جعفر عليه السلام يقول : « إن الله فضل الإيمان على الإسلام بدرجة ، كما فضل الكعبة على المسجد الحرام ». | Details | ||
كتاب الإيمان والكفر | باب فضل الإيمان على الإسلام واليقين على الإيمان | عدة من أصحابنا ، عن سهل بن زياد ؛ والحسين بن محمد ، عن معلى بن محمد جميعا ، عن الوشاء : عن أبي الحسن عليه السلام ، قال : سمعته يقول : « الإيمان فوق الإسلام بدرجة ، والتقوى فوق الإيمان بدرجة ، واليقين فوق التقوى بدرجة ، وما قسم في الناس شيء أقل من اليقين». | Details | ||
كتاب الإيمان والكفر | باب فضل الإيمان على الإسلام واليقين على الإيمان | أبو علي الأشعري ، عن محمد بن سالم ، عن أحمد بن النضر ، عن عمرو بن شمر ، عن جابر ، قال : قال لي أبو عبد الله عليه السلام : « يا أخا جعف ، إن الإيمان أفضل من الإسلام ، وإن اليقين أفضل من الإيمان ، وما من شيء أعز من اليقين ». | Details |