Index

Search by: Hadeeth   Bab

الكتاب الباب الرواة المعصومين متن الحديث
كتاب الإيمان والكفر باب البر بالوالدين محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد بن عيسى ، عن معمر بن خلاد ، قال : قلت لأبي الحسن الرضا عليه‌ السلام : أدعو لوالدي إذا كانا لايعرفان الحق؟ قال : « ادع لهما ، وتصدق عنهما ، وإن كانا حيين لايعرفان الحق فدارهما ؛ فإن رسول الله صلى‌ الله ‌عليه ‌وآله قال : إن الله بعثني بالرحمة ، لابالعقوق ». ‌ Details      
كتاب الإيمان والكفر باب البر بالوالدين عنه ، عن محمد بن علي ، عن الحكم بن مسكين ، عن محمد بن مروان ، قال : قال أبو عبد الله عليه‌ السلام : « ما يمنع الرجل منكم أن يبر والديه حيين و ميتين ، يصلي عنهما ، ويتصدق عنهما ، ويحج عنهما ، ويصوم عنهما ، فيكون الذي صنع لهما ، وله مثل ذلك ، فيزيده الله - عز وجل - ببره وصلته خيرا كثيرا ». ‌ Details      
كتاب الإيمان والكفر باب البر بالوالدين عدة من أصحابنا ، عن أحمد بن محمد بن خالد ، عن أبيه ، عن عبد الله بن بحر ، عن عبد الله بن مسكان ، عمن رواه : عن أبي عبد الله عليه‌ السلام ، قال : قال - وأنا عنده - لعبد الواحد الأنصاري في بر الوالدين في قول الله عز وجل : ( وبالوالدين إحسانا ) ، فظننا أنها الآية التي في بني إسرائيل : ( وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحسانا ) ، فلما كان بعد سألته ، فقال : « هي التي في‌لقمان : ( ووصينا الإنسان بوالديه (حسنا) ) ، ( وإن جاهداك على أن تشرك بي ما ليس لك به علم فلا تطعهما ) ». فقال عليه‌ السلام : « إن ذلك أعظم من أن يأمر بصلتهما وحقهما على كل حال ».( وإن جاهداك على أن تشرك بي ما ليس لك به علم ) ؟ فقال : « لا ، بل يأمر بصلتهما ، وإن جاهداه على الشرك ما زاد حقهما إلا عظما ». ‌ Details      
كتاب الإيمان والكفر باب البر بالوالدين علي بن إبراهيم ، عن محمد بن عيسى بن عبيد ، عن يونس بن عبد الرحمن ، عن درست بن أبي منصور : عن أبي الحسن موسى عليه‌ السلام ، قال : « سأل رجل رسول الله صلى‌ الله ‌عليه ‌وآله : ما حق الوالد على ولده؟ قال : لايسميه باسمه ، ولا يمشي بين يديه ، ولا يجلس قبله ، ولا يستسب له ». ‌ Details      
كتاب الإيمان والكفر باب البر بالوالدين الحسين بن محمد ، عن معلى بن محمد ، عن الوشاء ، عن منصور بن حازم : عن أبي عبد الله عليه‌ السلام ، قال : قلت : أي الأعمال أفضل؟ قال : « الصلاة لوقتها ، وبر الوالدين ، والجهاد في سبيل الله عز وجل ». ‌ Details