الكتاب | الباب | الرواة | المعصومين | متن الحديث | |
---|---|---|---|---|---|
كتاب الإيمان والكفر | باب زيارة الإخوان | علي ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن علي النهدي ، عن الحصين : عن أبي عبد الله عليه السلام ، قال : « من زار أخاه في الله ، قال الله عز وجل : إياي زرت ، وثوابك علي ، ولست أرضى لك ثوابا دون الجنة ». | Details | ||
كتاب الإيمان والكفر | باب زيارة الإخوان | علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن حماد بن عيسى ، عن إبراهيم بن عمر اليماني ، عن جابر : عن أبي جعفر عليه السلام ، قال : « قال رسول الله صلى الله عليه وآله : حدثني جبرئيل عليه السلام أن الله - عز وجل - أهبط إلى الأرض ملكا ، فأقبل ذلك الملك يمشي حتى دفع إلى باب عليه رجل يستأذن على رب الدار ، فقال له الملك : ما حاجتك إلى رب هذه الدار؟ قال : أخ لي ، مسلم ، زرته في الله تبارك وتعالى. قال له الملك : ما جاء بك إلا ذاك؟ فقال : ما جاء بي إلا ذاك ، فقال : إني رسول الله إليك وهو يقرئك السلام ، ويقول : وجبت لك الجنة ، وقال الملك : إن الله - عز وجل - يقول : أيما مسلم زار مسلما ، فليس إياه زار ، إياي زار ، وثوابه علي الجنة ». | Details | ||
كتاب الإيمان والكفر | باب زيارة الإخوان | عنه ، عن علي بن النعمان ، عن ابن مسكان ، عن خيثمة ، قال : دخلت على أبي جعفر عليه السلام أودعه ، فقال : « يا خيثمة ، أبلغ من ترى من موالينا السلام ، وأوصهم بتقوى الله العظيم ، وأن يعود غنيهم على فقيرهم ، وقويهم على ضعيفهم ، وأن يشهد حيهم جنازة ميتهم ، وأن يتلاقوا في بيوتهم ؛ فإن لقيا بعضهم بعضا حياة لأمرنا ، رحم الله عبدا أحيا أمرنا ؛ يا خيثمة ، أبلغ موالينا : أنا لانغني عنهم من الله شيئا إلا بعمل ، وأنهم لن ينالوا ولايتنا إلا بالورع ، وأن أشد الناس حسرة يوم القيامة من وصف عدلا ، ثم خالفه إلى غيره ». | Details | ||
كتاب الإيمان والكفر | باب زيارة الإخوان | محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد بن عيسى ، عن ابن فضال ، عن علي بن عقبة ، عن أبي حمزة : عن أبي عبد الله عليه السلام ، قال : « من زار أخاه لله لالغيره التماس موعد الله وتنجز ما عند الله ، وكل الله به سبعين ألف ملك ينادونه : ألا طبت وطابت لك الجنة ». | Details | ||
كتاب الإيمان والكفر | باب التراحم والتعاطف | عنه ، عن علي بن الحكم ، عن أبي المغراء : عن أبي عبد الله عليه السلام ، قال : « يحق على المسلمين الاجتهاد في التواصل ، والتعاون على التعاطف ، والمؤاساة لأهل الحاجة ، وتعاطف بعضهم على بعض حتى تكونوا - كما أمركم الله عز وجل : ( رحماء بينهم ) - متراحمين ، مغتمين لما غاب عنكم من أمرهم ، على ما مضى عليه معشر الأنصار على عهد رسول الله عليه السلام ». | Details |