الكتاب | الباب | الرواة | المعصومين | متن الحديث | |
---|---|---|---|---|---|
كتاب الإيمان والكفر | باب الرياء | عدة من أصحابنا ، عن سهل بن زياد ، عن علي بن أسباط ، عن بعض أصحابه : عن أبي جعفر عليه السلام : أنه قال : « الإبقاء على العمل أشد من العمل ». قال : وما الإبقاء على العمل؟ قال : « يصل الرجل بصلة ، وينفق نفقة لله وحده لاشريك له ، فكتب له سرا ، ثم يذكرها فتمحى ، فتكتب له علانية ، ثم يذكرها فتمحى ، وتكتب له رياء». | Details | ||
كتاب الإيمان والكفر | باب الرياء | محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد ، عن علي بن الحكم ، عن عمر بن يزيد ، قال : إني لأتعشى مع أبي عبد الله عليه السلام إذ تلا هذه الآية : ( بل الإنسان على نفسه بصيرة . ولو ألقى معاذيره ) : « يا أبا حفص ، ما يصنع الإنسان أن يعتذر إلى الناس بخلاف ما يعلم الله منه ؛ إن رسول الله صلى الله عليه وآله كان يقول : من أسر سريرة ألبسه الله رداءها ، إن خيرا فخير ، وإن شرا فشر ». | Details | ||
كتاب الإيمان والكفر | باب الرياء | علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن النوفلي ، عن السكوني : عن أبي عبد الله عليه السلام ، قال : « قال رسول الله صلى الله عليه وآله : سيأتي على الناس زمان تخبث فيه سرائرهم ، وتحسن فيه علانيتهم طمعا في الدنيا ، لا يريدون به ما عند ربهم ، يكون دينهم رياء ، لايخالطهم خوف ، يعمهم الله بعقاب ، فيدعونه دعاء الغريق ، فلا يستجيب لهم ». | Details | ||
كتاب الإيمان والكفر | باب الرياء | عدة من أصحابنا ، عن سهل بن زياد ، عن علي بن أسباط ، عن يحيى بن بشير ، عن أبيه : عن أبي عبد الله عليه السلام ، قال : « من أراد الله - عز وجل - بالقليل من عمله ، أظهر الله له أكثر مما أراد ؛ ومن أراد الناس بالكثير من عمله في تعب من بدنه وسهر من ليله ، أبى الله - عز وجل - إلا أن يقلله في عين من سمعه ». | Details | ||
كتاب الإيمان والكفر | باب الرياء | علي بن إبراهيم ، عن صالح بن السندي ، عن جعفر بن بشير ، عن علي بن أبي حمزة ، عن أبي بصير ، قال : قال أبو عبد الله عليه السلام : « ما من عبد يسر خيرا إلا لم تذهب الأيام حتى يظهر الله له خيرا ، وما من عبد يسر شرا إلا لم تذهب الأيام حتى يظهر الله له شرا ». | Details |