Index

Search by: Hadeeth   Bab

الكتاب الباب الرواة المعصومين متن الحديث
كتاب الإيمان والكفر باب من استعان به أخوه فلم يعنه علي بن إبراهيم ، عن محمد بن عيسى ، عن يونس ، عن ابن مسكان ، عن أبي بصير : عن أبي عبد الله عليه‌ السلام ، قال : « أيما رجل من شيعتنا أتى رجلا من إخوانه ، فاستعان به في حاجته ، فلم يعنه وهو يقدر ، إلا ابتلاه الله بأن يقضي حوائج غيره من أعدائنا ، يعذبه الله عليها يوم القيامة ». ‌ Details      
كتاب الإيمان والكفر باب من استعان به أخوه فلم يعنه عدة من أصحابنا ، عن أحمد بن محمد بن خالد ؛ و أبو علي الأشعري ، عن محمد بن حسان ، عن محمد بن علي ، عن سعدان ، عن حسين بن أمين : عن أبي جعفر عليه‌ السلام ، قال : « من بخل بمعونة أخيه المسلم والقيام له في حاجته ، ابتلي بمعونة من يأثم عليه. ولايؤجر ». ‌ Details      
كتاب الإيمان والكفر باب من حجب أخاه المؤمن 27 علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن يحيى بن المبارك ، عن عبد الله بن جبلة ، عن عاصم بن حميد ، عن أبي حمزة : عن أبي جعفر عليه‌ السلام ، قال : قلت له : جعلت فداك ، ما تقول في مسلم أتى مسلما زائرا وهو في منزله ، فاستأذن عليه ، فلم يأذن له ، ولم يخرج إليه؟ قال : « يا أبا حمزة ، أيما مسلم أتى مسلما زائرا ، أو طالب حاجة وهو في منزله ، فاستأذن عليه ، فلم يأذن له ولم يخرج إليه ، لم يزل في لعنة الله حتى يلتقيا ». فقلت : جعلت فداك ، في لعنة الله حتى يلتقيا ؟ قال : « نعم ، يا أبا حمزة ». ‌ Details      
كتاب الإيمان والكفر باب من حجب أخاه المؤمن 27 عدة من أصحابنا ، عن سهل بن زياد ، عن بكر بن صالح ، عن محمد بن سنان ، عن مفضل : عن أبي عبد الله عليه‌ السلام ، قال : « أيما مؤمن كان بينه وبين مؤمن حجاب ، ضرب الله بينه وبين الجنة سبعين ألف سور ، غلظ كل سور مسيرة ألف عام ، ما بين السور إلى السور مسيرة ألف عام ». ‌ Details      
كتاب الإيمان والكفر باب من حجب أخاه المؤمن 27 علي بن محمد ، عن ابن جمهور ، عن أحمد بن الحسين ، عن أبيه ، عن إسماعيل بن محمد ، عن محمد بن سنان ، قال : كنت عند الرضا صلوات الله عليه ، فقال لي : « يا محمد ، إنه كان في زمن بني إسرائيل أربعة نفر من المؤمنين ، فأتى واحد منهم الثلاثة وهم مجتمعون في منزل أحدهم في مناظرة بينهم ، فقرع الباب ، فخرج إليه الغلام ، فقال : أين مولاك؟ فقال : ليس هو في البيت ، فرجع الرجل ، ودخل الغلام إلى مولاه ، فقال له : من كان الذي قرع الباب؟ قال : كان فلان ، فقلت له : لست في المنزل ، فسكت ، ولم يكترث ، ولم يلم غلامه ، ولااغتم أحد منهم لرجوعه عن الباب ، وأقبلوا في حديثهم. فلما كان من الغد ، بكر إليهم الرجل ، فأصابهم وقد خرجوا يريدون ضيعة لبعضهم ، فسلم عليهم ، وقال : أنا معكم؟ فقالوا له : نعم ، ولم يعتذروا إليه ، وكان الرجل محتاجا ضعيف الحال. فلما كانوا في بعض الطريق إذا غمامة قد أظلتهم ، فظنوا أنه مطر ، فبادروا ، فلما استوت الغمامة على رؤوسهم إذا مناد ينادي من جوف الغمامة : أيتها النار ، خذيهم وأنا جبرئيل رسول الله ؛ فإذا نار من جوف الغمامة قد اختطفت الثلاثة النفر ، وبقي الرجل مرعوبا يعجب مما نزل بالقوم ، ولايدري ما السبب؟ فرجع إلى المدينة ، فلقي يوشع بن نون عليه‌ السلام ، فأخبره . الخبر وما رأى وما سمع ، فقال يوشع بن نون عليه‌ السلام : أما علمت أن الله سخط عليهم بعد أن كان عنهم راضيا ، وذلك بفعلهم بك؟ فقال : وما فعلهم بي ؟ فحدثه يوشع ، فقال الرجل : فأنا أجعلهم في حل ، وأعفو عنهم ، قال : لو كان هذا قبل لنفعهم ، فأما الساعة فلا ، وعسى أن ينفعهم من بعد ». Details