الكتاب | الباب | الرواة | المعصومين | متن الحديث | |
---|---|---|---|---|---|
كتاب الدعاء | باب المباهلة | محمد بن يحيى ، عن محمد بن أحمد ، عن محمد بن عبد الحميد ، عن أبي جميلة ، عن بعض أصحابه ، قال : إذا جحد الرجل الحق ، فإن أراد أن تلاعنه ، قل : « اللهم رب السماوات السبع ، ورب الأرضين السبع ، ورب العرش العظيم ، إن كان فلان جحد الحق وكفر به ، فأنزل عليه حسبانا من السماء أو عذابا أليما ». | Details | ||
كتاب الدعاء | باب المباهلة | محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد بن عيسى ، عن ابن محبوب ، عن أبي العباس : عن أبي عبد الله عليه السلام في المباهلة ، قال : « تشبك أصابعك في أصابعه ، ثم تقول : اللهم إن كان فلان جحد حقا وأقر بباطل ، فأصبه بحسبان من السماء أو بعذاب من عندك ، وتلاعنه سبعين مرة ». | Details | ||
كتاب الدعاء | باب المباهلة | أحمد ، عن بعض أصحابنا في المباهلة ، قال : تشبك أصابعك في أصابعه ، ثم تقول : اللهم إن كان فلان جحد حقا وأقر بباطل ، فأصبه بحسبان من السماء أو بعذاب من عندك ، وتلاعنه سبعين مرة. | Details | ||
كتاب الدعاء | باب المباهلة | عدة من أصحابنا ، عن سهل بن زياد ، عن إسماعيل بن مهران ، عن مخلد أبي الشكر ، عن أبي حمزة الثمالي : عن أبي جعفر عليه السلام ، قال : « الساعة التي تباهل فيها ما بين طلوع الفجر إلى طلوع الشمس ». . عدة من أصحابنا ، عن أحمد بن محمد بن خالد ، عن محمد بن إسماعيل ، عن مخلد أبي الشكر ، عن أبي حمزة ، عن أبي جعفر عليه السلام ، مثله. | Details | ||
كتاب الدعاء | باب المباهلة | علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن محمد بن حكيم ، عن أبي مسروق : عن أبي عبد الله عليه السلام ، قال : قلت : إنا نكلم الناس ، فنحتج عليهم بقول الله عز وجل : ( أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم ) فيقولون : نزلت في أمراء السرايا ، فنحتج عليهم بقوله عز وجل : ( إنما وليكم الله ورسوله ) إلى آخر الآية ، فيقولون نزلت في المؤمنين ، ونحتج عليهم بقول الله عز وجل : ( قل لا أسئلكم عليه أجرا إلا المودة في القربى ) فيقولون : نزلت في قربى المسلمين . قال : فلم أدع شيئا مما حضرني ذكره من هذا وشبهه إلا ذكرته. فقال لي : « إذا كان ذلك ، فادعهم إلى المباهلة » قلت : وكيف أصنع؟ قال : « أصلح نفسك » ثلاثا وأظنه قال : « وصم واغتسل وابرز أنت وهو إلى الجبان ، فشبك أصابعك من يدك اليمنى في أصابعه ، ثم أنصفه ، وابدأ بنفسك ، وقل : اللهم رب السماوات السبع ، و رب الأرضين السبع ، عالم الغيب والشهادة ، الرحمن الرحيم ، إن كان أبو مسروق جحد حقا وادعى باطلا ، فأنزل عليه حسبانا من السماء أو عذابا أليما ، ثم رد الدعوة عليه ، فقل : و إن كان فلان جحد حقا وادعى باطلا ، فأنزل عليه حسبانا من السماء أو عذابا أليما ». ثم قال لي : « فإنك لاتلبث أن ترى ذلك فيه » فو الله ما وجدت خلقا يجيبني إليه. | Details |