الكتاب | الباب | الرواة | المعصومين | متن الحديث | |
---|---|---|---|---|---|
كتاب الدعاء | باب الدعاء إذا خرج الإنسان من منزله | علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن محبوب ، عن معاوية بن عمار : عن أبي عبد الله عليه السلام ، قال : « إذا خرجت من منزلك ، فقل : بسم الله توكلت على الله ، لا حول ولاقوة إلا بالله ؛ اللهم إني أسألك خير ما خرجت له ، وأعوذ بك من شر ما خرجت له ؛ اللهم أوسع علي من فضلك ، وأتمم علي نعمتك ، واستعملني في طاعتك ، واجعل رغبتي فيما عندك ، وتوفني على ملتك وملة رسولك صلى الله عليه وآله ». | Details | ||
كتاب الدعاء | باب الدعاء إذا خرج الإنسان من منزله | عنه ، عن علي بن الحكم ، عن عاصم بن حميد ، عن أبي بصير : عن أبي جعفر عليه السلام ، قال : « من قال حين يخرج من باب داره : أعوذ بما عاذت به ملائكة الله من شر هذا اليوم الجديد - الذي إذا غابت شمسه لم يعد - من شر نفسي ، ومن شر غيري ، ومن شر الشياطين ، ومن شر من نصب لأولياء الله ، ومن شر الجن والإنس ، ومن شر السباع والهوام ، ومن شر ركوب المحارم كلها ، أجير نفسي بالله من كل شر غفر الله له ، وتاب عليه ، وكفاه الهم ، وحجزه عن السوء ، وعصمه من الشر ». | Details | ||
كتاب الدعاء | باب الدعاء إذا خرج الإنسان من منزله | عدة من أصحابنا ، عن أحمد بن محمد ، عن عثمان بن عيسى ، عن أبي حمزة ، قال : استأذنت على أبي جعفر عليه السلام ، فخرج إلي وشفتاه تتحركان ، فقلت له : فقال : « أفطنت لذلك يا ثمالي؟ » قلت : نعم ، جعلت فداك ، قال : « إني - والله - تكلمت بكلام ما تكلم به أحد قط إلا كفاه الله ما أهمه من أمر دنياه وآخرته » قال : قلت له : أخبرني به ، قال : « نعم ، من قال حين يخرج من منزله : بسم الله ، حسبي الله ، توكلت على الله ، اللهم إني أسألك خير أموري كلها ، وأعوذ بك من خزي الدنيا وعذاب الآخرة كفاه الله ما أهمه من أمر دنياه وآخرته ». | Details | ||
كتاب الدعاء | باب الدعاء إذا خرج الإنسان من منزله | محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد بن عيسى ، عن علي بن الحكم ، عن مالك بن عطية ، عن أبي حمزة ، قال : أتيت باب علي بن الحسين عليهماالسلام ، فوافقته حين خرج من الباب ، فقال : « بسم الله ، آمنت بالله ، وتوكلت على الله ». ثم قال : « يا أبا حمزة ، إن العبد إذا خرج من منزله عرض له الشيطان ، فإذا قال : بسم الله ، قال الملكان : كفيت ، فإذا قال : آمنت بالله ، قالا : هديت ، فإذا قال : توكلت على الله ، قالا : وقيت ، فيتنحى الشيطان ، فيقول بعضهم لبعض : كيف لنا بمن هدي وكفي ووقي؟ » قال : ثم قال : « اللهم إن عرضي لك اليوم ». ثم قال : « يا أبا حمزة ، إن تركت الناس لم يتركوك ، وإن رفضتهم لم يرفضوك » قلت : فما أصنع؟ قال : « أعطهم من عرضك ليوم فقرك وفاقتك ». | Details | ||
كتاب الدعاء | باب الدعاء إذا خرج الإنسان من منزله | علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن أبي أيوب الخراز ، عن أبي حمزة ، قال : رأيت أبا عبد الله عليه السلام يحرك شفتيه حين أراد أن يخرج وهو قائم على الباب ، فقلت : إني رأيتك تحرك شفتيك حين خرجت ، فهل قلت شيئا؟ قال : « نعم ، إن الإنسان إذا خرج من منزله ، قال حين يريد أن يخرج : الله أكبر ، الله أكبر - ثلاثا - بالله أخرج ، وبالله أدخل ، وعلى الله أتوكل - ثلاث مرات - اللهم افتح لي في وجهي هذا بخير ، واختم لي بخير ، وقني شر كل دابة أنت آخذ بناصيتها ، إن ربي على صراط مستقيم لم يزل في ضمان الله - عز وجل - حتى يرده الله إلى المكان الذي كان فيه ». . محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد بن عيسى ، عن علي بن الحكم ، عن أبي أيوب ، عن أبي حمزة ، مثله. | Details |