الكتاب | الباب | الرواة | المعصومين | متن الحديث | |
---|---|---|---|---|---|
كتاب العشرة | باب العطاس والتسميت | علي بن محمد ، عن صالح بن أبي حماد ، قال : سألت العالم عليه السلام عن العطسة ، وما العلة في الحمد لله عليها؟ فقال : « إن لله نعما على عبده في صحة بدنه وسلامة جوارحه ، وإن العبد ينسى ذكر الله - عز وجل - على ذلك ، وإذا نسي أمر الله الريح فتجاوز في بدنه ، ثم يخرجها من أنفه ، فيحمد الله على ذلك ، فيكون حمده عند ذلك شكرا لما نسي ». | Details | ||
كتاب العشرة | باب العطاس والتسميت | عنه ، عن أحمد بن محمد بن عيسى ، عن أحمد بن محمد بن أبي نصر ، قال : سمعت الرضا عليه السلام يقول : « التثاؤب من الشيطان ، والعطسة من الله عز وجل ». | Details | ||
كتاب العشرة | باب العطاس والتسميت | محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد بن عيسى ، عن صفوان بن يحيى ، قال : كنت عند الرضا عليه السلام ، فعطس ، فقلت له : صلى الله عليك ، ثم عطس ، فقلت : صلى الله عليك ، ثم عطس ، فقلت : صلى الله عليك ، وقلت له : جعلت فداك ، إذا عطس مثلك نقول له كما يقول بعضنا لبعض : يرحمك الله ، أو كما نقول ؟ قال : « نعم ، أليس تقول : صلى الله على محمد وآل محمد؟ » قلت : بلى ، قال : « ارحم محمدا وآل محمد » قال : « بلى . وقد صلى عليه ورحمه ، وإنما صلواتنا عليه رحمة لنا وقربة ». | Details | ||
كتاب العشرة | باب العطاس والتسميت | الحسين بن محمد ، عن معلى بن محمد ، عن الحسن بن علي ، عن مثنى ، عن إسحاق بن يزيد ومعمر بن أبي زياد وابن رئاب ، قالوا : كنا جلوسا عند أبي عبد الله عليه السلام إذا عطس رجل ، فما رد عليه أحد من القوم شيئا حتى ابتدأ هو ، فقال : « سبحان الله ، ألاسمتم ، ... إن من حق المسلم على المسلم : أن يعوده إذا اشتكى ، وأن يجيبه إذا دعاه ، وأن يشهده إذا مات ، وأن يسمته إذا عطس ». | Details | ||
كتاب العشرة | باب العطاس والتسميت | علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن هارون بن مسلم ، عن مسعدة بن صدقة : عن أبي عبد الله عليه السلام ، قال : « قال رسول الله صلى الله عليه وآله : إذا عطس الرجل فسمتوه ولو من وراء جزيرة ». . وفي رواية أخرى : « ولو من وراء البحر ». | Details |