الكتاب | الباب | الرواة | المعصومين | متن الحديث | |
---|---|---|---|---|---|
كتاب الصلاة | باب فضل المسجد الأعظم بالكوفة وفضل الصلاة فيه والمواضع المحبوبة فيه | علي بن محمد ، عن سهل بن زياد ، عن ابن أسباط ، قال : وحدثني غيره : أنه كان ينزل في كل ليلة ستون ألف ملك يصلون عند السابعة ، ثم لايعود منهم ملك إلى يوم القيامة. | Details | ||
كتاب الصلاة | باب فضل المسجد الأعظم بالكوفة وفضل الصلاة فيه والمواضع المحبوبة فيه | علي بن محمد ، عن سهل بن زياد ، عن علي بن أسباط ، عن علي بن شجرة ، عن بعض ولد ميثم ، قال : كان أمير المؤمنين عليه السلام يصلي إلى الأسطوانة السابعة مما يلي أبواب كندة ، وبينه وبين السابعة مقدار ممر عنز. | Details | ||
كتاب الصلاة | باب فضل المسجد الأعظم بالكوفة وفضل الصلاة فيه والمواضع المحبوبة فيه | محمد بن يحيى ، عن بعض أصحابنا ، عن الحسن بن علي بن أبي حمزة ، عن أبي بصير : عن أبي عبد الله عليه السلام ، قال : سمعته يقول : « نعم المسجد مسجد الكوفة ، صلى فيه ألف نبي وألف وصي ، ومنه فار التنور ، وفيه نجرت السفينة ، ميمنته رضوان الله ، ووسطه روضة من رياض الجنة ، وميسرته مكر - فقلت لأبي بصير : ما يعني بقوله : « مكر »؟ قال : يعني منازل السلطان - وكان أمير المؤمنين عليه السلام يقوم على باب المسجد ، ثم يرمي بسهمه ، فيقع في موضع التمارين ، فيقول : ذاك من المسجد وكان يقول : قد نقص من أساس المسجد مثل ما نقص في تربيعه ». | Details | ||
كتاب الصلاة | باب فضل المسجد الأعظم بالكوفة وفضل الصلاة فيه والمواضع المحبوبة فيه | عدة من أصحابنا ، عن أحمد بن محمد ، عن أبي يوسف يعقوب بن عبد الله - من ولد أبي فاطمة - عن إسماعيل بن زيد - مولى عبد الله بن يحيى الكاهلي - : عن أبي عبد الله عليه السلام ، قال : « جاء رجل إلى أمير المؤمنين - صلوات الله عليه - وهو في مسجد الكوفة ، فقال : السلام عليك يا أمير المؤمنين ، ورحمة الله وبركاته ، فرد عليه ، فقال : جعلت فداك ، إني أردت المسجد الأقصى ، فأردت أن أسلم عليك وأودعك ، فقال له : وأي شيء أردت بذلك؟ فقال : الفضل جعلت فداك ، قال : فبع راحلتك ، وكل زادك ، وصل في هذا المسجد ؛ فإن الصلاة المكتوبة فيه حجة مبرورة ، والنافلة عمرة مبرورة ، والبركة منه على اثني عشر ميلا ، يمينه يمن ، ويساره مكر ، وفي وسطه عين من دهن ، وعين من لبن ، وعين من ماء شراب للمؤمنين ، وعين من ماء طهر للمؤمنين ، منه سارت سفينة نوح ، وكان فيه نسر ويغوث ويعوق ، وصلى فيه سبعون نبيا وسبعون وصيا أنا أحدهم - وقال بيده في صدره - ما دعا فيه مكروب بمسألة في حاجة من الحوائج إلا أجابه الله ، وفرج عنه كربته ». | Details | ||
كتاب الصلاة | باب فضل المسجد الأعظم بالكوفة وفضل الصلاة فيه والمواضع المحبوبة فيه | محمد بن الحسن وعلي بن محمد ، عن سهل بن زياد ، عن عمرو بن عثمان ، عن محمد بن عبد الله الخزاز ، عن هارون بن خارجة : عن أبي عبد الله عليه السلام ، قال : قال لي : « يا هارون بن خارجة ، كم بينك وبين مسجد الكوفة يكون ميلا؟ » قلت : لا ، قال : « فتصلي فيه الصلوات كلها؟ » قلت : لا ، فقال : « أما لو كنت بحضرته ، لرجوت ألا تفوتني فيه صلاة ، وتدري ما فضل ذلك الموضع؟ ما من عبد صالح ولانبي إلا وقد صلى في مسجد كوفان حتى أن رسول الله صلى الله عليه وآله لما أسرى الله به ، قال له جبرئيل عليه السلام : تدري أين أنت يا رسول الله الساعة ؟ أنت مقابل مسجد كوفان ، قال : فاستأذن لي ربي حتى آتيه ، فأصلي فيه ركعتين ، فاستأذن الله - عز وجل - فأذن له ، وإن ميمنته لروضة من رياض الجنة ، وإن وسطه لروضة من رياض الجنة ، وإن مؤخره لروضة من رياض الجنة ، وإن الصلاة المكتوبة فيه لتعدل ألف صلاة ، وإن النافلة فيه لتعدل خمسمائة صلاة ، وإن الجلوس فيه بغير تلاوة ولاذكر لعبادة ، ولو علم الناس ما فيه ، لأتوه ولو حبوا ». . قال سهل : وروى لي غير عمرو : « أن الصلاة فيه لتعدل بحجة ، وأن النافلة فيه لتعدل بعمرة ». | Details |