Index

Search by: Hadeeth   Bab

الكتاب الباب الرواة المعصومين متن الحديث
كتاب الحج باب الوقوف على الصفا والدعاء محمد بن يحيى ، عن محمد بن الحسين ، عن صفوان بن يحيى ، عن يعقوب بن شعيب ، قال : حدثني جميل ، قال : قلت لأبي عبد الله عليه‌ السلام : هل من دعاء موقت أقوله على الصفا والمروة؟ فقال : « تقول إذا وقفت على الصفا : لا إله إلا الله وحده لاشريك له ، له الملك وله الحمد ، يحيي ويميت ، وهو على كل شيء قدير ثلاث مرات ». Details      
كتاب الحج باب الوقوف على الصفا والدعاء علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ؛ و محمد بن إسماعيل ، عن الفضل بن شاذان ، عن صفوان بن يحيى و ابن أبي عمير ، عن معاوية بن عمار : عن أبي عبد الله عليه‌ السلام : « أن رسول الله صلى‌ الله ‌عليه ‌وآله حين فرغ من طوافه وركعتيه ، قال : أبدأ بما بدأ الله - عز وجل - به من إتيان الصفا ؛ إن الله - عز وجل - يقول : ( إن الصفا والمروة من شعائر الله ) ». قال أبو عبد الله عليه‌ السلام : « ثم اخرج إلى الصفا من الباب الذي خرج منه رسول الله صلى‌ الله ‌عليه ‌وآله ، و هو الباب الذي يقابل الحجر الأسود حتى تقطع الوادي ، وعليك السكينة والوقار ، فاصعد على الصفا حتى تنظر إلى البيت ، وتستقبل الركن الذي فيه الحجر الأسود ، واحمد الله ، وأثن عليه. ثم اذكر من آلائه وبلائه وحسن ما صنع إليك ما قدرت على ذكره ، ثم كبر الله سبعا ، واحمده سبعا ، وهلله سبعا ، وقل : لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، له الملك وله الحمد ، يحيي ويميت ، وهو حي لايموت ، وهو على كل شيء قدير ثلاث مرات. ثم صل على النبي صلى‌ الله ‌عليه ‌وآله ، وقل : الله أكبر على ما هدانا ، والحمد لله على ما أولانا ، والحمد لله الحي القيوم ، والحمد لله الحي الدائم ثلاث مرات. وقل : أشهد أن لا إله إلا الله ، وأشهد أن محمدا عبده ورسوله ، لانعبد إلا إياه مخلصين له الدين ولو كره المشركون ثلاث مرات ؛ اللهم إني أسألك العفو والعافية واليقين في الدنيا والآخرة ثلاث مرات ؛ اللهم آتنا في الدنيا حسنة ، وفي الآخرة حسنة ، وقنا عذاب النار ثلاث مرات. ثم كبر الله مائة مرة ، وهلل مائة مرة ، واحمد مائة مرة ، وسبح مائة مرة ، وتقول : لا إله إلا الله ، أنجز وعده ، ونصر عبده ، وغلب الأحزاب وحده ، فله الملك ، وله الحمد وحده وحده ، اللهم بارك لي في الموت ، وفي ما بعد الموت ، اللهم ، إني أعوذ بك من ظلمة القبر و وحشته ، اللهم أظلني في ظل عرشك يوم لا ظل إلا ظلك ، وأكثر من أن تستودع ربك دينك ونفسك وأهلك ، ثم تقول : أستودع الله الرحمن الرحيم - الذي لايضيع ودائعه - نفسي وديني وأهلي ، اللهم استعملني على كتابك وسنة نبيك ، وتوفني على ملته ، وأعذني من الفتنة ، ثم تكبر ثلاثا ، ثم تعيدها مرتين ، ثم تكبر واحدة ، ثم تعيدها ، فإن لم تستطع هذا ، فبعضه ». وقال أبو عبد الله عليه‌ السلام : « إن رسول الله صلى‌ الله ‌عليه ‌وآله كان يقف على الصفا بقدر ما يقرأ سورة البقرة مترتلا ». Details      
كتاب الحج باب استلام الحجر بعد الركعتين وشرب ماء زمزم قبل الخروج إلى الصفا والمروة محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد ، عن علي بن مهزيار ، قال : رأيت أبا جعفر الثاني عليه‌ السلام ليلة الزيارة طاف طواف النساء ، وصلى خلف المقام ، ثم دخل زمزم ، فاستقى منها بيده بالدلو الذي يلي الحجر ، وشرب منه ، وصب على بعض جسده ، ثم اطلع في زمزم مرتين ، وأخبرني بعض أصحابنا أنه رآه بعد ذلك بسنة فعل مثل ذلك. Details      
كتاب الحج باب استلام الحجر بعد الركعتين وشرب ماء زمزم قبل الخروج إلى الصفا والمروة علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن حماد ، عن الحلبي : عن أبي عبد الله عليه‌ السلام ، قال : « إذا فرغ الرجل من طوافه ، وصلى ركعتين ، فليأت زمزم ، وليستق منه ذنوبا أو ذنوبين ، وليشرب منه ، وليصب على رأسه وظهره وبطنه ، ويقول : اللهم اجعله علما نافعا ، ورزقا واسعا ، وشفاء من كل داء وسقم ، ثم يعود إلى الحجر الأسود». Details      
كتاب الحج باب استلام الحجر بعد الركعتين وشرب ماء زمزم قبل الخروج إلى الصفا والمروة علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ؛ و محمد بن إسماعيل ، عن الفضل بن شاذان ، عن صفوان بن يحيى و ابن أبي عمير ، عن معاوية بن عمار : عن أبي عبد الله عليه‌ السلام ، قال : « إذا فرغت من الركعتين ، فائت الحجر الأسود ، وقبله ، واستلمه ، أو أشر إليه ؛ فإنه لابد من ذلك ». وقال : « إن قدرت أن تشرب من ماء زمزم قبل أن تخرج إلى الصفا ، فافعل ، وتقول حين تشرب : اللهم اجعله علما نافعا ، ورزقا واسعا ، وشفاء من كل داء وسقم ». قال : « وبلغنا أن رسول الله صلى‌ الله ‌عليه ‌وآله قال حين نظر إلى زمزم : لو لا أني أشق على أمتي ، لأخذت منه ذنوبا أو ذنوبين ». Details