الكتاب | الباب | الرواة | المعصومين | متن الحديث | |
---|---|---|---|---|---|
كتاب الحج | باب من قدم شيئا أو أخره من مناسكه | عدة من أصحابنا ، عن أحمد بن محمد وسهل بن زياد جميعا ، عن ابن محبوب ، عن أبي أيوب الخزاز ، عن محمد بن مسلم : عن أبي جعفر عليه السلام في رجل زار البيت قبل أن يحلق ، فقال : « إن كان زار البيت قبل أن يحلق وهو عالم أن ذلك لاينبغي له ، فإن عليه دم شاة ». | Details | ||
كتاب الحج | باب من قدم شيئا أو أخره من مناسكه | عدة من أصحابنا ، عن سهل بن زياد ، عن أحمد بن محمد بن أبي نصر ، قال: قلت لأبي جعفر الثاني عليه السلام : جعلت فداك ، إن رجلا من أصحابنا رمى الجمرة يوم النحر ، وحلق قبل أن يذبح. فقال : « إن رسول الله صلى الله عليه وآله لما كان يوم النحر ، أتاه طوائف من المسلمين ، فقالوا : يا رسول الله ، ذبحنا من قبل أن نرمي ، وحلقنا من قبل أن نذبح ، ولم يبق شيء مما ينبغي لهم أن يقدموه إلا أخروه ، ولاشيء مما ينبغي لهم أن يؤخروه إلا قدموه ، فقال رسول الله صلى الله عليه وآله: لاحرج ، لاحرج ». | Details | ||
كتاب الحج | باب من قدم شيئا أو أخره من مناسكه | علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن جميل بن دراج ، قال : سألت أبا عبد الله عليه السلام عن الرجل يزور البيت قبل أن يحلق؟ قال : « لا ينبغي إلا أن يكون ناسيا » ثم قال : « إن رسول الله صلى الله عليه وآله أتاه أناس يوم النحر ، فقال بعضهم : يا رسول الله ، إني حلقت قبل أن أذبح ، وقال بعضهم : حلقت قبل أن أرمي ، فلم يتركوا شيئا كان ينبغي لهم أن يؤخروه إلا قدموه ، فقال : لا حرج ». | Details | ||
كتاب الحج | باب الحلق والتقصير | محمد بن يحيى ، عن محمد بن أحمد ، عن محمد بن عيسى ، عن ياسين الضرير ، عن حريز ، عن زرارة : أن رجلا من أهل خراسان قدم حاجا ، وكان أقرع الرأس لايحسن أن يلبي ، فاستفتي له أبو عبد الله عليه السلام ، فأمر أن يلبى عنه ، ويمر الموسى على رأسه ، فإن ذلك يجزئ عنه. | Details | ||
كتاب الحج | باب الحلق والتقصير | أحمد بن محمد ، عن ابن أبي نصر ، قال : قلت لأبي الحسن عليه السلام : إنا حين نفرنا من منى ، أقمنا أياما ، ثم حلقت رأسي طلب التلذذ ، فدخلني من ذلك شيء. فقال : « كان أبو الحسن - صلوات الله عليه - إذا خرج من مكة ، فأتي بثيابه ، حلق رأسه ». قال : وقال في قول الله عز وجل : ( ثم ليقضوا تفثهم وليوفوا نذورهم ) قال : « التفث : تقليم الأظفار ، وطرح الوسخ ، وطرح الإحرام ». | Details |